
رحلة في السماء.. 6 ابتهالات دينية شكلت ذاكرة المصريين
تحتل الابتهالات والتواشيح الدينية جزءًا هامًا في الثقافة الشعبية المصرية، وقد شكلت ذاكرة أغلب المصريين، بفضل إذاعة القرآن، والموالد وحفلات الذكر. هنا نستعرض 6 من أشهرها

جمعية المنشدين اليمنيين.. ابتهالات لأجل الذاكرة اليمنية
في عام 1989، أسّس المنشدون اليمنيون جمعية خاصة بهم لتوثيق التراث الإنشادي ونشره وتجديده من أجل الحفاظ عليه كموروث تاريخي وثقافي

بعد 700 عام على التواشيح الدينية في اليمن.. إنشاد على إيقاع الحرب
700 عام مضت على وجوه ولا يزال فن الإنشاد والتواشيح الدينية في اليمن يحظى بعناية خاصة، حتى الحرب لم توقف المنشدين عن الصدح بالأشعار والتواشيح وإن على إيقاع رصاصها

المنشد اليمني سليم الوادعي.. ابتهالات إلهية في زمن الحرب
المنشد اليمني والمهندس الصوتي والموزع الموسيقي سليم الوادعي أحد نجوم الإنشاد في اليمن، ومن أجملهم صوتًا

"ولاد المدد".. 7 مدّاحين في عشق النبي العربي
إنهم "ولاد المدد" كما تغنى فيهم المداح طارق عبدالرحمن بـ"رموزٍ لن يفهمها إلا الدراويش"، فقال: "إحنا ولاد المدد.. وإحنا العاشقين في الزين.. فينا خمورجية وفينا حشاشين

أناشيد دينية بألحان علي الديك!
المشكلة ليست في الأناشيد ولا بسماعها، لكن جلّ ما في الموضوع بأن للأنشودة أصولها. فالإنشاد الديني له تاريخه وخصوصيته، وهو فن قائم بذاته وله ملحّنوه ومنشدوه أو على الأقل هذا ما كان عليه. لكن ماذا عن نشيد بلحنٍ لعلي الديك؟