قطاع التكنولوجيا في "إسرائيل" مقبل على اضطرابات كبيرة
يرجع تاريخ مجال التكنولوجيا في "إسرائيل" إلى عام 1974، حينما اتخذت شركة إنتل مقرًا لها في الأراضي المحتلة. لكن انطلاقة الشركات الناشئة الحقيقية بدأت في التسعينيات من القرن الماضي
الفلسطينيات والعنف الجنسي الإسرائيلي
النظرة الاستعمارية الإسرائيلية إلى جسد المرأة الفلسطينية، والتعامل معه باعتباره جسدًا يستحقّ الموت والقتل والوأد حتى، دليل كاف على كثافة العنف الجنسي المضمَر ضدّ النساء في ظل الاستعمار
شركة "بوما" مستمرة في رعاية القمع والاضطهاد بحقنا
لم يكن للألم الفلسطيني أن يستمر لولا تواطؤ العديد من الشركات مثل شركة "بوما" مع جرائم العدوّ بحق شعبنا ورياضينا، بل وتربّحها من تلك الجرائم. فرعاية "بوما" للاتحاد الإسرائيلي تعطيه شرعية واطمئنان
زكي الصناعي: لم لا يتخلّى العرب عن العيد السعيد؟
كان يجيء العيد فيسرقنا ونستغرق فيه تمامًا، بما فيه من بهجة وحب ومغامرة جديدة. كان العيد عيدًا في تلك الأيام
تأمّلات في الجدل المثار حول فيلم "صالون هدى"
جاء فيلم "صالون هدى" لمناهضة نظرة النظام الأبوي البطريركي التي تختزل مفاهيم الشرف في أجساد النساء، وهي تلك النظرة ذاتها التي وقع المعترضون عليه فيه
شيء عن الجنود
أما زالوا هنالك مُقْعَدينَ على الأبواب/ يطاردون تاريخ المدينة/ ويدخلون الريح في متن الحكاية؟/ كذّبت هذي الدماءُ القارئينَ جميعهم
الحكومة الإسرائيلية تقر خطة ضخمة لتوسيع المستوطنات في الجولان
تبلغ قيمة المشروع مليار شيكل (317 مليون دولار) تخصص لبناء وحدات سكنية وبنى تحتية ومشاريع أخرى لجذب نحو 23 ألف مستوطن يهودي إضافي للمنطقة
كتاب "قرارات المحكمة العليا الإسرائيلية".. الاحتلال من خلال قانونه
قدمت المحكمة الإسرائيلية العليا مظلة قانونية لتعزيز الاحتلال واستمراره، ولتنفيذ العديد من الإجراءات المختلفة التي تشكل انتهاكات صارخة للقانون الدولي الإنساني
النكبة الأولى: نكبة النكبات
لا أنفك أفكر بكل الأسباب التي تجعل من ثأري مع الاحتلال ثأرًا شخصيًا، يتولد لدي يوميًا سبب جديد يجعل الصراع صراعًا شخصيًا
خطة لكون فاشل
كان علينا أن نحسبها جيدًا/ فبالطبعِ تسعةُ شهورٍ/ لا تكفي لوضع خطة/ للخروج مبتسمين في وجه الهواء/ دون الحاجة لصفعة من كف طبيب
كتاب #ستّي_ الفلسطينية.. فْريدا كاهلو في مِرْآة فريدة معلوف
تقع أحداث القصة في حقبة معاصرة، يدل عليها استخدام مفردات مثل سكايب وواتساب، وبصريًا نجد أن العنوان يأخذ شكل هشتاق على غلاف الكتاب
اليونسكو والتراث الثقافي المادي الفلسطيني
تشكّل قرارات اليونسكو المؤيدة لإدراج ما هو فلسطيني على قائمة اسرائيل المذكورة، ليس عملًا قانونيًا وحسب، بل سياسيًا أيضًا، فالتراث الثقافي للشعب الفلسطيني وحدة واحدة لا تتجزأ