
خمسة سلوكات شعبية تدلّ على "هوان" الدينار الجزائري
أدّى الانخفاض الصّارخ للوحدة الأساسية في العملة الجزائرية، الدّينار، إلى زهد المواطن الجزائري فيه ممّا أدّى إلى ما يشبه اختفاءه في حياته أو تضاؤل قيمته. وفي ما يلي ستة مظاهر دالّة على ذلك من عمق الحياة اليومية للجزائريين

رجال الأعمال في الجزائر.. أثرياء الإسمنت
أين المنتدى الذي ترأسه في باب الرّعاية الثقافية؟ لقد فرحنا بوصول جيل جديد من رجال المال والأعمال إلى إدارة المنتدى والسّيطرة على مفاصله، طمعًا منّا في أن يدفعهم كونهم ملمّين بالثقافات الجديدة إلى أن يرعوا الأفعال الثقافية الجادة، فكانت خيبتنا كبيرة

الحكومة الجزائرية والمنطق الصّرصوري
ها قد أعلن الشتاء عن نفسه في الجزائر، بعد أن منح للصّيف من حصته الكثير. وستنتعش حكاية النملة والصرصور، إلى غاية نهاية شهر آذار وسنخرج شعبًا وحكومةً، بعد عدة شهور متأثرين جدًا بالمنطق الصرصوري، الذي عقدنا معه صفقة، فما الحل في الجزائر؟

رغم المشاكل.. هذه أبرز أوجه التعاون الاقتصادي بين المغرب والجزائر
على عكس التوتر السياسي الحاد بين الجزائر والمغرب، تشهد العلاقات الاقتصادية بين البلدين نموًا متزايدًا، ساهم في تقليص هوة "العداء" بينهما، بفضل مراعاة المصالح المشتركة التي تجمع الدولتين، وإن كانت هذه العلاقات التجارية بينهما لا ترقى للتعاون الكامل

السكوار.. سوق سوداء للعملة الصعبة في قلب الجزائر
المشهد في السوق: عشرات الشباب مختلفي الأعمار والمناطق والمستوى الدراسي، كثير منهم بالزي السلفي، يحتلّون أرصفة السّاحة، التي لا تبعد عن مقرات السلطة، إلا بأمتار قليلة، ويلوّحون بمبالغ من العملات المختلفة، في مقدمتها الدولار، لنتعرف على سوق السكوار

الجزائر تسعى لجذب الاستثمارات.. هل آن الأوان للخروج من اقتصاد النفط؟
عمدت الجزائر خلال الفترة الأخيرة إلى نشر ربورتاج إشهاري مدفوع على صحيفة "الواشنطن بوست"، تُعدِّدُ فيه الفرص المشجعة للاستثمار في البلد، أملاً في استقطاب المستثمرين الأمريكيين، وهو نهج غير مألوف على السياسة الاقتصادية في الجزائر، فما الذي تغير؟

"ورقلة" الجزائرية.. قبلة العاطلين عن العمل
تخفي أسرارها وتستقبل زائرها على غير عجل. مدينة "ورقلة" الجزائرية ليست كالمدن الجزائرية تحمل وجوهًا عديدة، فهي قطعة هامة من الصحراء الكبرى. فمن جهة تعد عصب البلاد حيث تستقطب أغلب كبريات الشركات النفطية والغازية العالمية كما أنها مورد هام للتمور

الجزائر.. قانون الموازنة يقسّم البرلمان؟
شهد البرلمان الجزائري نقاشات حادة، أثناء إقرار قانون المال والموازنة لعام 2017. وهو قانون دافعت عنه أحزاب الموالاة للسلطة، باعتباره "ضرورة اقتصادية"، تقتضيها المرحلة بسبب تراجع عائدات النفط بينما عارضته أحزاب أخرى بشدة

"أسواق البطالين" في الجزائر.. عبقرية الحاجة
في هذا السوق، يلتقي الجامعي والأميّ بائعًا وزبونًا، هناك من يقصده للمرة الأولى، وعليه توخي الحذر من خبرة من يقصده يوميًا، فقد يشتري منه أو يبيع له غرضًا بغير ثمنه الحقيقي رفعًا وتخفيضًا، وإن قليلًا من المعاينة يجعلك تعرف ذا الخبرة من عديمها

هل فعلًا تعاني الجزائر من "أزمة حليب"؟
هل الجزائر مقبلة على سنة صعبة وأزمة اقتصادية حادة مع بداية العام الجديد؟ بوادر الأزمة بدأت تلوح مع "مشكلة الحليب"، التي يعرفها السوق وحركت الشارع الجزائري للمطالبة والاحتجاج. ندرة هذه المادة الأساسية باتت حديث العام والخاص، وتشغله يوميًا

ضربة أخرى في مرمى شباب الجزائر
وصلت تداعيات انهيار سعر النفط إلى قطاع التربية والتعليم، القطاع الأكثر توظيفًا للشباب الجزائري من خريجي الجامعات، إذ أقرت الحكومة الجزائرية إلغاء كل مسابقات التوظيف لسنة 2015 واعتبر طلبة الجامعات القرار صادما