
البابا فرانسيس من جزيرة ليسبوس: "المتوسط يتحول إلى مقبرة مروعة بلا شواهد"
البابا فرانسيس من جزيرة ليسبوس: "المتوسط يتحول إلى مقبرة مروعة بلا شواهد"

انطلاق مركز دراسات ثقافات المتوسط
يعنى مركز دراسات ثقافات المتوسط بثقافات شعوب الدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط، من خلال نواة جماعية ودراسات محدَّدة تتناول مدى تفاعل هذه الثقافات فيما بينها

ملف خاص: حظر البحر المتوسط.. بانوراما تغريبة الجنوب
بعين كل التناقضات من الاقتصادي للسياسي ومن السياسي للاجتماعي للثقافي، وفي نظرة بانورامية تشمل كل ما يخص القضية؛ نسرد في هذا الملف، الهجرة الممتنعة على ضفاف البحر المتوسط المحظور على أبناء الجنوب/الهامش

الهجرة على ضفاف المتوسط.. جحيم هنا وهناك!
يمكن القول إن هناك استخدام سياسي للقضية الإنسانية للهجرة، تتورط فيه الجغرافيا كما يتورط فيه الاقتصاد، وكذا الهوس الأوروبي بالمحافظة على الهوية ومستوى الرفاه الاجتماعي

الهجرة في المتوسط.. إخضاع الاستعلاء الأوروبي بشراكات متكافئة مع المغرب العربي
الهجرة محور أساسي في العلاقات داخل الحيز الأورومتوسطي خاصة بين المغرب العربي وأوروبا باقتراحاتها المكرسة لحلول قبضة الحديد الذي التوى بفعل ضرورة الشراكات المتكافئة

وقف عمليّة صوفيّا في المتوسّط.. أوروبا تتملص من ملف اللاجئين
من المتوقّع أن يقوم الاتّحاد الأوروبّي في شهر نيسان/أبريل بوقف ما يعرف باسم عمليّة "صوفيّا" لتسيير دوريّات بحريّة لإنقاذ اللاجئين في البحر المتوسّط والتي استطاعت فعلًا إنقاذ آلاف البشر عبر السنين الماضية

لماذا سيختفي البحر الأبيض المتوسط حتمًا؟!
تشير التوقعات الجيولوجية الخاصة بمستقبل الأرض إلى أن جغرافية الكوكب النابض بالحياة لن تظل كما هي، وأن بحارًا ستختفي، في مقدمتها البحر الأبيض المتوسط، وعليه، لربما كان التشدد إزاء الحدود الجغرافية التي نرسمها فوق سطح الأرض، أمر لا فائدة له في المستقبل

رحلة الموت إلى أوروبا.. 150% زيادة في أعداد وفيات المهاجرين في عرض المتوسط
خلال الربع الأول من عام 2018، ارتفع عدد المهاجرين الوافدين إلى إسبانيا عبر البحر المتوسط بنسبة تقدر بـ38% عن الفترة نفسها من العام الماضي، في حين أن أعداد الوفيات بين المهاجرين في عرض البحر، زادت بنسبة 150% عن نفس الفترة من العام الماضي!

عنّابة.. ملح المدن
كلّما سمعت استخبارًا وماية وكمنجة، إلّا وسقط جدار كان يفصل خاصرتك و المفتونين بها. أجثو أرتّل ما سمعت نوبة بنوبة وأتيه في الحمرة الفاصلة بين البدايات والمنتهى. سبع هضبات، أطوف بها فأصير طفلًا يقفز على قوانين الأبدية والخلود

في مطار إيبيزا حاصرتني الأسئلة
ما معنى أن أجد نفسي أنا الكاتب الجزائري أتغنّى بالنخلة، وأهمل الزّيتونة والليمونة والبرتقالة والصّفصافة واللوزة، وهي مغروسة في حديقتي؟ لماذا لم تعمل المنظومات السّياسية والثقافية منذ فجر الاستقلال على أن تغرس النخلة والزيتونة معًا في الأذهان والوجدان

تبًا لي
يسحب بعضًا من الدخان بعد تلك اللعنة، ينفث قليلًا في الفراغ دون سعالٍ، لتبقى ألسنة منه تجول في أعماق رئتيه. يحاول إيصال مزيج أحاسيسه المنزوية في جهازه الحوفي إلى زوجته، لكنّ تلك تظل تضحك وكأنه يروي لها بعض النكات

شارع اللاجئين
الحكايات تختلف ولكن لا تنتهي، وحدها الأسماء ما يمكن الاحتفاظ بها بعد هذا الطوفان الذي أغرقنا جميعًا، القليل قادر على تحمل العواقب، البعض يتحاشى أن يفكر أنه يعيش فيها، كي لا يموت منتحرًا بحبل غليظ نصبته له الأيام التي مرت