يحيى الفخراني يؤيّد حظر البوركيني ويثير عاصفة من الجدل بين المصريين
استشهد الفخراني بتجربة لزوجته الدكتورة لميس جابر في ارتداء البوركيني، وقال إنها خجلت من ارتدائه
الجدل يشتعل في فرنسا بعد قرار مدينة السماح بارتداء "البوركيني" في المسابح
دعا آخرون إلى إجراء استفتاء عام في المدينة من أجل حسم المسألة، التي تحيطها حساسية شديدة في فرنسا
"اقلعي".. هل صار المجال العام في مصر معاديًا للمحجبات؟!
فتح الاعتداء على محجبة مصرية، لأسباب تتعلق بالحجاب تحديدًا في شاطئ أغلب مرتاديه يرتدون "البيكيني"، الباب لحديث طويل وجدل دائر بالقاهرة بشأن اضطهاد المحجبات، يحلو لمجموعات من المتدينين ترويجه لادعاء المظلومية، ورغبة فئات أخرى في طردهم من تجمعاتها
"الرأس كيني".. موضة جديدة للسباحة في الجزائر؟
بعدما أثار لباس "البكيني" و"البوركيني" جدلاً بعدد من بلدان العالم لسنوات ماضية، يأتي الدور على "الرأس كيني"، الموضة الجديدة في اللباس النسوي الخاص بالسباحة، بعدما ظهر العديد من النساء في الشواطئ الجزائرية بأقنعة غريبة تغلف الرأس بكامله فما قصته؟
أوروبا واليمين.. عصر الظّلام المُقبل
يسود المجتمع الأوروبي حالةً من الضّياع، والتّخبّط بين القيم الإنسانية التّقليدية، وبين الرّضوخ للمخاوف التي ولّدها الخطاب السّياسي الشّعبوي، حتّى بات لباس البحر عاملًا حسّاسًّا يُخفي خلفه مخاوفًا من لجم الحرّيات
يهوديات ومسلمات يرتدين البوركيني
في هذا الصيف الساخن انشغل الرأي العام العالمي في أوروبا بالبوركيني أكثر من انشغالهم بأنهار الدماء في سوريا والعراق وليبيا واليمن، كيف لا ينشغل وجسد المرأة بالنسبة للغرب كما الشرق هو محور التاريخ السياسي والديني للبشر
عشرة أخبار لم تقرأ عنها الأسبوع الماضي
هذه الفقرة تجمع أخبارًا لم تقرأ عنها الأسبوع الماضي، أخبار متنوعة بعضها طريف والآخر جاد
الإعلام الفرنسي وموقفه من ارتداء البوركيني
سخونة القضية أثارت سخرية الإعلام الغربي، فقد عنونت النيويورك تايمز ما يلي "أخر التهديدات الأمنية في المدن الفرنسية: البوركيني" أما جريدة الانديبندنت البريطانية فقد نشرت مقالًا بعنوان "خمسة أسباب وجيهة لارتداء البوركيني.. عدا إغاظة الفرنسيين"
فرنسا خائفة.. من "البوركيني"!
قد يفضّل البعض "البوركيني" وقد يكرهه آخرون، لكن هذا لا يعني منعه، فالمرأة بهكذا أفكار منتشرة، خسرت سيطرتها على جسدها وخياراتها في اللباس والشّكل، ويختلف التّحكم بشكل النّساء حسب الحاجة الدعائية أو التّسويقية