
صباحات معادة التدوير
يبدو أن المواضيع المخصصة لنقاشات الصباح في التلفزيونات العربية يجب أن تكون سطحية، ولا تعدو أن تكون نقاشًا حول نوع الأطعمة اللازمة لإعداد فطور صحي، أو كيفية إنقاص الوزن

العنف بين الإنتاج المسرحي والسينمائي
تنتفي الطبقية في المسرح . هناك ممثلون يشتركون باللحم الحي جميعًا لإنتاج عمل جميل، مع قضاء أوقات جميلة وممتعة وبناء علاقات شخصية مؤنسنة

الدراما التلفزيونية والسياسة.. لا صوت يعلو على الأيديولوجيا!
كثيرًا ما تحولت المسلسلات التلفزيونية العربية إلى منابر للخطابات الأيديولوجية وساحات للتوجهات والصراعات السياسية، قبل أن تفرض السلطات بشكل شبه كامل السيطرة على إنتاجها

الإنترنت ووسائل الإعلام في استطلاع المؤشر العربي.. التلفزيون أولًا!
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، نتائج استطلاع المؤشر العربي في نسخته السادسة 2017/ 2018. وكان مما تطرق إليه الاستطلاع الذي يعد الأضخم من نوعه، شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي في الشارع العربي

مقدمة أشهر برنامج غنائي جزائري تزعج المشاهدين بصوتها
أثار تقديم المغنية الجزائرية سهيلة بن لشهب، لبرنامج "ألحان وشباب" الذي يعد أهم البرامج الفنية في الجزائر، وخرج منه نجوم كبار مثل الشاب خالد والشاب مامي؛ استياء الجمهور الجزائري، بسبب ارتباكها ونشاز صوتها ونبرته الطفولية

الإعلام المرئي في الجزائر.. تجربة في صعود
تتباين وجهات النظر حول المادة التي تبثها القنوات التلفزيونية الجزائرية الخاصة، التي باتت برأي صحافيين في مرحلة تلمس للمجتمع الجزائري بكل أطيافه ومدى تفاعله مع القضايا التي يطرحها الإعلام ومختلف الأدوات المستعملة في ذلك وأيضًا اللغة المعتمدة

"أمور جدية" في تونس.. هشاشة الإعلام الهجين
يبدو أنّ برنامج "أمور جديّة"، على عكس المعمول به، يهمل كلّ هذه المراحل. إذ إنه بالمناسبة مجرد نقل لفكرة برنامج فرنسي مشهور، بصيغة تونسية، إلا أنها بدت نسخة رديئة وفيها كثير من التفاهة للبرنامج الأم

برامج الصباح اللبنانية.. ديكور إتيكيت و"لتلتة"
درج العرف في لبنان على أن توقّع كل محطة تلفزيونية برنامجًا صباحيًا باسمها. ومنذ ذلك الحين، تظهر "التوليفة" نفسها على كل الشاشات موسومةً بـ "لوغو" مختلف. إذ يبدو المضمون -إذا ما استثنينا الوجوه- متقاربًا ويصل إلى حد التشابه

هل فقد التلفزيون سحره في يوميات العائلة العربية؟
كان معروفًا عن جدّتي أنّها متابعة نهمة للتلفاز. لا يفوتها أي مسلسل يعرض على الشاشة. أدركتها من قبل ثورة الـ"ستالايت" ومن بعدها، وأذكر تمامًا تسمّرها ذاك أمام الجهاز، وتسمّرنا معها حين نزورها فترتي العصر والعشاء. جدّتي ماتت، وماتت معها هذه العادة