
أرشيفنا الثقافي: جدل كتاب "التوراة جاءت من جزيرة العرب"
أثبت المؤرخ اللبناني كمال الصليبي في كتابه "التوراة جاءت من جزيرة العرب" أن أحداث التوراة لم تقع في فلسطين وإنما في غرب شبه الجزيرة العربية

بصركِ زئبقٌ، نظرةٌ، نظرة؛ متّ ذات هيام
آلافٌ من النّحلات يحملْن صوتكِ/ كطلع وحيٍ إلى زهرات سمعي/ اللّواتي تفتّحْن كسرّة بطنِ حاملٍ من ملاك/ فأصغي كنجمةٍ لانعكاسها في قطرة سمٍّ

متى كتبت التوراة؟
تبقى نظرية التاريخ التثنوي للنص التوراتي هي الأكثر منطقية وترابطًا من نظريات المصادر لكن الجزم بحقيقة الفرضية ليس سهلًا ولا نهائيًا، بينما تتناسب خصائص المصدر الكهنوتي للنص التوراتي كلها أكثر مع بيئة أورشليم العصر الفارسي والتوحيد الفارسي

علماء آثار يتساءلون عن حقيقة علمانية إسرائيل
"إسرائيل" التي تسوّق نفسها كدولة علمانية، تُعيق البحث العلمي بحجج دينيّة، وتعطي المتدينين اليهود صلاحيّات تفوق صلاحيات الباحثين في مجالهم، خاصّة حين يتعلّق الأمر بالرفات البشرية، التي لا يمكن التعامل معها كمادة للدراسة.

علم الجينات يوجه الضربة القاضية لإسرائيل
يهود اليوم لم يجيئوا من فلسطين بل من القوقاز، وبعبارة أخرى فإن مصطلح معاداة السامية لم يعد له معنى في ضوء هذه الحقيقة، وعليه فإن قبول العقيدة اليهودية كديانة رسمية لشعب غير يهودي عرقيًا، يمكن أن يكون عرضة لتأملات مثيرة

لماذا يكره العرب الغربان؟
في اللغة العربية، هناك الكثير من الأمثلة والألفاظ التي تبين كره العرب للغراب مثل: "صُرَّ عَلَيْهِ رِجْلُ غُرَابٍ" أي ضاق عليه الأمر أو المعاش، "طَارَ غُرَابُهُ" أي شاب رأسه، "غُرَابٌ أَبْقَعُ" أي خبيث، "لاَ يَطِيرُ غُرَابُهَا" يقال للأرض الخصبة

الملك ديفيد المهووس بأجساد الفلسطينيين وأعضائهم!
يتحدث "العهد القديم"، أو الجزء اليهودي من "الكتاب المقدس"، عن صراع دموي كبير بين الإسرائيليين الذين يمثلون شعب الله المختار، وبين شعوب أخرى كثيرة في منطقة بلاد الشام آنذاك، مثل الآراميين في سوريا والمؤابيين والعمونيين في الأردن

شلومو ساند وديناصور الشعب اليهودي
يطرح ساند سؤالًا عملاقًا، هل توجد مقومات قومية وعرقية كافية لتشكيل "شعب" يهودي، من مجموعة اليهود المنتشرين حول العالم؟ هكذا يصل إلى أن "الأرض الموعودة" ليست سوى فكرة أدخلت مع ظهور الصهيونية في الفترة الكولونيالية