
نقّاد أم مسَوِّقون تجاريون؟
بين المجاملة والنقد شعرة معاوية، هما اتجاهان متعاكسان يتكاملان، لكن من غير الممكن أن يقتل التملق النقد وينهيه، المجاملة حميدة في مواضع قليلة جدًا أمَّا غياب النقد فقاتل لكل حركية ثقافية

لا عزاء للحمقى!
كنا نحس بأننا نخترع لأنفسنا عالمًا موازيًا منفصلًا تمامًا عن الواقع المحيط بنا، أو أننا مجرد أطفال يتلهون بألعابهم فيما العالم يحترق من حولهم

الثقافة.. نشأة المفهوم وتحولاته
أحاول في هذا المقال تقديم مدخل لفهم الجذور والمراحل التي عملت على تكوين وتشكيل مفهوم الثقافة بالشكل الذي استقرت عليه المفاهيم المعاصرة

عبر منظار الغنيمة
مع امتلاك ذلك الوعي يمكننا أن نرى مقدار المزج الخبيث، والمدروس، بين الجماعة الثقافية أو الفنية والمافيا. بدلًا من أن يفضي لقاء عدد من الأشخاص إلى حراك فني أو فكري، نراه يتحول إلى عدوان صريح على الموهوبين وأصحاب المشاريع

عن ثقافة في نفق
إذا استبعدنا منطق المعجزات والخوارق، فإن التعاطي مع الثقافة، من خلال الاستثمار والإضاءة والبناء والنقد، يبقى ممكنًا

هل أصبح الأدب أفيون الشعوب؟
في الأنظمة الدكتاتورية، كان الأدب يعمل لصالح خطاب السلطة، وتعبئة الجماهير، وخلق جنة للناس منسوجة من خيوط الرواية أو القصة

مؤتمر "الترجمة وإشكالات المثاقفة".. في العلاقة بين العربية ولغات العالم
يعالج مؤتمر "الترجمة وإشكالات المثاقفة" في نسخته الثامنة، مجموعة من القضايا والمسائل التي تدور حول الترجمة وإشكالياتها، عبر 22 ورقة بحثية موزّعة على خمس جلسات، تتناول كل واحدةٍ منها محورًا محددًا

من سيرة سيّدة الثاناتوس: امرأةٌ من ورق
مثلها أنا خائنٌ/ أشدّ خيانةً إذ لم أخنها/ خرجتْ من جنون "الشرنقةْ"/ وبقيتُ وحدي خائنًا في عهر تلك "الشرنقة"

الذي رأى كل شيء
يعتقد الشباب العراقيون أن الثقافة هي مجرد وسيلة للشهرة والمجد والخلود وهذه المصطلحات التي أصبحت مضحكة بمرور الزمن

صُوَرٌ مجرّدةٌ ليس أكثر
وحدي أفكّر فيكما:/ كيف أخسر مرّتينِ في حفلةٍ واحدة/ وحدك من يخسرني في كلّ نصّ/ والنّصّ وحده الباقي يذكّرني خسارتكِ الفادحةْ

كتاب "فكرة الثقافة".. ما نحيا لأجله
يُعيد تيري إيغلتون الثقافة كمفهوم إلى أصلها اللغويّ الذي تكون عنده مفردة مشتقّة من الطبيعة

الأحزاب الجزائريّة.. عدم ثقافي
لماذا لا تهتمّ الأحزاب الجزائرية بالرّهانات الثقافية؟ فتملك دورَ نشرٍ خاصّة بها، على الأقلّ لنشر الكتب المنسجمة مع مقولاتها الفكرية ورؤاها الإيديولوجية!