
7 كتب عن إيران.. دليل مبسّط لفهم ماضيها وحاضرها
في هذه المقالة قائمة بـ7 كتب عن إيران تساعد على فهمها منذ ما قبل الثورة الإسلامية، وصولًا إلى اللحظة الراهنة

كتاب "الحرس الثوري والحرب العراقية الإيرانية".. بداياته وأسباب صعوده
تسعى آنييه سامويل في كتابها إلى تقديم فهم جديد للحرس الثوري الإيراني اعتمادًا على دوره وموقعه في الحرب العراقية الإيرانية

علي شريعتي.. المفكر ذو الأبعاد المتعددة
لا أحد يستطيع أنّ يُنكر من إنَّ شعلة الثورة الإيرانية التي أطاحت بالشاه قامت على لهيب أفكار علي شريعتي الذي يلقب بـ"معلم الثورة"

"نقد الذات".. مساءلة التجربة الإيرانية ومحاكمتها
يضم كتاب "نقد الذات" حوارًا بين حسين علي منتظري وابنه حول مسائل اجتماعية وسياسية مختلفة لا تزال مثار جدلٍ وأخذٍ ورد في الساحة السياسية الإيرانية حتى هذه اللحظة، إلى جانب قراءة نقدية في مجمل التجربة الإيرانية

رفسنجاني.. إرثٌ من القمع خلف واجهة الاعتدال
رفسنجاني كقائدٍ مفتون بنجاح الدكتاتوريات الشرق آسيوية لم يفكر أبدًا في الإصلاح السياسي بجدية. في بعض الأحيان، اعترف رفسنجاني بأن التضييق الذي تفرضه الدولة ينفر الشباب من النظام. لكنه، كنصيرٍ لدكتاتورية رجال الدين، لم يؤيد أبدًا تقييد سلطة الدولة

الهلال الشيعي.. مشروع إيراني أم أمريكي (3/3)
صحيح أن الأمريكان كانوا يريدون إطلاق سراح رهائنهم إلا أنهم كانوا يريدون لها أن تتم حتى المشهد الأخير لأنه حدث جلل سيؤدي استحضاره دائمًا في ذاكرة الأمريكيين والعالم إلى حصد نتائج عظيمة مهما طال الزمن

الهلال الشيعي.. مشروع إيراني أم أمريكي؟ (2/3)
لن يمر على القارئ الحصيف لمذكرات سايروس فانس وزير الخارجية الأمريكي في عهد الرئيس جيمي كارتر المذكرات التي تقدم شهادة تاريخية غاية في الأهمية عن الثورة الإيرانية -إذا ما أحسن قراءة بين سطورها- أنه يقرأ فصول مسرحية ليست كما تبدو في الظاهر

الهلال الشيعي.. مشروع إيراني أم أمريكي؟ (1/3)
في رحلتنا لتتبع الدور الأمريكي الخفي في وصول الخميني قائد الثورة التي صبغت إيران "المتحررة" بالصبغة "الدينية/الشيعية" سيقودنا للتعرف على دهاليزها قائد الدبلوماسية الأمريكية حينها وهو سايروس فانس وزير خارجية الولايات المتحدة في عهد الرئيس جيمي كارتر

فكر علي شريعتي.. أدوار الضعف والقوة
نقف هنا عند مواطن القوة والضعف في فكر وطروحات المفكر الإسلامي الإيراني علي شريعتي، وفق رؤى نقدية صوبها المفكر الإسلامي العراقي الدكتور عبد الجبار الرفاعي في كتابه "إنقاذ النزعة الإنسانية للدين"، بمعية عالم الاجتماع الإيراني الشهير داريوس شايغان

"داعش" ليس مشكلة إسلامية - إسلامية
المشكلة تتجاوز الإسلام وما يحمله من مذاهب وتراثات، ليحضر فيها المشروع الحداثي والذوات الحديثة التي تنتج عن هذا المشروع، أو تلك التي يقع عليها التحديث بكل رعونة ونزق. هذه الذوات المتشظية هي ابنة هذا المشروع، وتعمل على تمثله

إيران والخروج من الدور الأول
في المباراة المؤهلة إلى مونديال 1998، كان معظمنا مع إيران ضدَ أستراليا، يمكن مراجعة المعلّق المصري على قنوات راديو وتلفزيون العرب في ذلك الحين، وللمناسبة، راديو وتلفزيون العرب، قناة سعودّية. يبدو هذا الآن لافتاً إلى درجة لا تصدّق