
ما هي مخاطر الجرائم الإلكترونية؟
الجرائم الإلكترونية هو مصطلح يطلق على الأنشطة غير القانونية التي تنفذ باستخدام أجهزة الحاسوب أو شبكة الإنترنت أو غيرها من الأجهزة الرقمية، وتشمل تلك الأنشطة؛ القرصنة، والاحتيال، وسرقة الهوية، وبرامج الفدية، وهجمات الفيروسات والبرامج الضارة.

القراصنة يستعينون بالذكاء الاصطناعي ليطلبوا من الحاسوب ارتكاب جرائم
إن استخدام تقنية حقن الأوامر تتيح للقراصنة اختراق أنظمة الذكاء الاصطناعي مستعملين لغة إنكليزية بسيطة.

الأردن.. لماذا يثير مشروع قانون الجرائم الإلكترونية كل هذا الجدل؟
قانونيون ومتابعون، تحدثوا عن تقويض سقف الحريات، نتيجة قانون الجرائم الإلكترونية الجديد في الأردن

ملف خاص: قوانين الجرائم الإلكترونية عربيًا.. مساحة قهر إضافية
ليست قوانين الجرائم الإلكترونية عربيًا حالة خاصة، فهي جزء من سياسات عامة يتم من خلالها تبرير انتهاك حرية التعبير والمشاركة في الفضاء العام، بحجة الحفاظ على الأمن القومي، الذي يمكن لتغريدة أو منشور تهديده، حسب هذا المنطق

قانون الجرائم الإلكترونية الأردني.. خوف السلطة من الشباب
قانون الجرائم الإلكترونية في الأردن هو قانون صدر عام 2015، وهو نسخة محدثة من قانون سابق عليه يعرف باسم "قانون جرائم أنظمة المعلومات" لعام 2010

قانون جديد للصحافة السودانية.. إعصار ضد الحريات
أجاز مجلس الوزراء السوداني نهاية الأسبوع الماضي مشروع تعديل قانون الصحافة والمطبوعات للعام 2018، والذي منح الحكومة ولاية كاملة عليها، مع إباحة تعديات قاسية أقرب إلى الإجراءات التأديبية وتكريس سُلطة الدولة، كما بدا لكثير من الصحفيين

لمواجهة حروب الإنترنت القادمة.. جيل جديد من "القراصنة الخلوقين" يتدرب
لا تقتصر بعض الجامعات الأمريكية على تدريس علوم الكمبيوتر ومنهج الأمن الإلكتروني بشكل عام ونظري، كما يحصل في دول أخرى، بل تحرص على توفير دورات في "القرصنة الأخلاقية"، كما يسمونها، تحت إشراف مختصين للمساهمة في اكتشاف ثغرات في مواقع حكومية وخاصة

قانون "الجرائم الإلكترونية" وفظائع الاختفاء القسري في الإمارات
يختفي الناس في الإمارات بمُعدلاتٍ مُفزعة، ولا يحدث هذا عبر وسائل خيال علمي، بل عبر شخص يتحرك بمُوافقة الدولة والسُلطات

حكومة السعادة الإماراتية.. فروض التعاسة لمن يتعاطف مع قطر!
منذ بداية الحصار المفروض على قطر من الدول الأربع تسعى تلك الدول إلى الحصول على دعم لموقفها بكل الطرق الممكنة ومجرد تدوينة إلكترونية على مواقع التواصل، تختلف مع ما تروج له، قد تدفع بصاحبها إلى السجن، تابعوا ما حصل مع الإماراتي غانم عبدالله