قول

الحياة هرم.. بناه الضحايا عندما تحولوا إلى جلادين!

الحقيقة الجارحة، أننا لا نقبل بأقل من دور ضحية في نظم علاقاتنا مع الآخرين، حتى نعطي أنفسنا الحق في أن نصبح جلادين لاحقًا، من دون أن نمنحهم الحق في سوق مبرراتهم، أو مراعاة إنسانيتنا