قول

دكتوراه لجدّتي الأمّية

الانتخابات التشريعية القادمة، هل تفرح بها لأنها قد تشكّل فرصة لتغيير طال انتظاره، علمًا أن التغيير الذي يُنتظر كثيرًا قد يستدعي العنف لحدوثه؟ أم تحزن لأنها مرآة لأمراض السّاسة والشعب معًا، وهي الأمراض التي سمّمت حاضرنا، وستفعل مع مستقبلنا؟