
الدراما التلفزيونية والقضايا الكبرى
منذ الستينيات دأبت التلفزيونات العربية على إنتاج المسلسلات الدرامية وعرضها على شكل حلقة كل أسبوع، وكانت العادة أن يكون المسلسل مكوّنًا من ثلاث عشرة حلقة بما ينسجم مع دورة البرامج للمحطّات التلفزيونية

أين فلسطين أيتها الدراما العربية؟
غياب التمثيل الفلسطيني في مسلسلات مثل "ليالي الحلمية" و "رأفت الهجان" يكشف عن فجوة واضحة في تمثيل القضية الفلسطينية بشكل شامل وحقيقي في الساحة الدرامية العربية

سهرة درامية
هناك من يربط بين تراجع الدراما التلفزيونية، الرفيعة والجادة، وبين المآل المأساوي للطبقة الوسطى، ذلك أن هذه الدراما قد صيغت وفق أهواء الطبقة الوسطى وذائقتها، كما أنها حاكت تطلعاتها وطموحاتها بالترقي والتغيير

النكبة في الدراما العربية.. بين الحضور والتغييب
هناك حاجة ملحة لمعالجات درامية جديدة تَعرض نكبة الفلسطينيين على حقيقتها، بعيدًا عن تلك السرديات التي تدخل ضمن الأجندة الإعلامية التي تروّج لصفقة القرن، عبر تزوير الحقائق، وتشويهها

دراما بلا كتب.. لن يُصلح "البشري" ما أفسدته السياسة
ما الذي سيفعله السيد أبو العلا البشري لو عاد في جزء ثالث؟ على الأرجح عليه أن يغدو ملاكمًا، أو لاعب كيك بوكسينغ