سياق متصل

إسرائيل توسّع وجودها العسكري في سوريا.. مواقع جديدة في جبل الشيخ

تواصل إسرائيل تعزيز وجودها العسكري في سوريا، مع استعداد جيشها لإنشاء مواقع عسكرية جديدة على الأراضي السورية

قول

أليس الجوع شأنًا سياسيًا؟

ماذا لو نجح "الجياع" في تنفيذ مطالبهم، والتي تتقاطع مع مطالب "الكرماء" التي عجزوا عن تحقيقها؟ هل سنشهد رفضًا للحرية المُنتزعة بالأيادي والأظافر والأسنان، على اعتبار أنها لا تتواءم مع الحرية المأخوذة بالشوكة والسكين؟

نشرة ثقافية

كتاب المؤرخ الراحل قيس ماضي فرّو.. عن دروز فلسطين في المخططات الصهيونية

ينفي كتاب "دروز في زمن الغفلة" مزاعم الدراسات الصهيونية التي تدّعي أنّ أبناء الطائفة الدرزية أقرب إلى جسم واحد يتماهى مع الحركة الصهيونية

راصد

زعامات الإفلاس اللبناني.. لهوٌ سياسي عبر "السوشال ميديا"

بينما تترنح الحياة السياسية، ولا يبدو أن ثمة أي أفق لانفراج حكومي قريب، يتلهّى السياسيون بالتراشق الكلامي من خلف مواقع التواصل الاجتماعي، فينحدر مستوى التخاطب إلى درجة وصفها العديدون بـ"المخزية"، ما اعتبره البعض انعكاسًا لإفلاس الطبقة السياسية

نشرة ثقافية

البقاء والهجرة والتهجير.. المركز العربي يفتتح مؤتمر المسيحيون العرب في المشرق

افتتح المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات اليوم السبت، 21 تشرين الأول/ أكتوبر 2017، مؤتمرًا بعنوان "المسيحيون العرب في المشرق العربي الكبير: عوامل البقاء، والهجرة، والتهجير"، الذي تجري أعماله على مدى يومين في معهد الدوحة للدراسات العليا

نشرة ثقافية

نجاة عبد الصمد: الجنوب.. سيرة العطش

في رواية "لا ماء يرويها" للكاتبة نجاة عبد الصمد يحضر المكان كبطل إضافي في تحولاته، وفي التباس علاقة عمارة البازلت بساكنيها في قسوتهم ورقّتهم، في جفافهم وتوقهم إلى الماء في آنٍ معًا. كما تضيف الرواية إضاءات مؤثّرة على عقائد مجتمع الدروز السريّ

مجتمع

كاتالوغ نزوح الطوائف السورية

لطالما اعتُبِر التنوع العرقي والاثني الذي يتميز به النسيج المجتمعي في سوريا من المميزات الخاصة لهذا البلد. لكن السنوات الخمس الماضية كانت كفيلة بجعل هذا التنوع أحد الأسباب الأساسية لانقسام سوريا سياسيًا. ثمة كاتالوغ للحرب، وآخر للنزوح!

سياق متصل

الشباب الدرزي.. لن أخدم مُحتلي

إن أحد أبرز عوامل نجاح السلطات الإسرائيلية في مهمتها في مجتمع الطائفة الدرزية هو نسبة الأمية الساحقة التي كانت سائدة في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي. لكن اليوم، فالأمر مختلف وأعداد الرافضين للخدمة في جيش الاحتلال في تزايد مطرد