
قول
الحب والدولة والاستعمار
حين يتم محو الاجتماعي، أو تغييبه قسرًا، أو إخضاعه بالكامل لأدوات الدولة القسرية، فإن التمييز بين نطاقات مثل الزواج والحب، يصبح مستحيلًا

سياق متصل
ما وراء خطوط الشعبوية.. هل هو عصر إذابة الدولة القومية الحديثة؟
تدفع العديد من التغيرات السياسية والخطابية في العالم لطرح أسئلة مصيرية حول ما نشهده الآن وما قد نشهده في المستقبل القريب بخصوص الدولة القومية، فهل تمثل هستيريا الشعبوية والانغلاق صعودًا لنجم الدولة القومية أم أنها في إحدى صورها عرضٌ لأفولها؟