
الفكر والرغبة عند جيل دولوز وفليكس غوتاري
أراد جيل دولوز وغوتاري تحرير الرغبة من النقص ومن سجنها العائلي وإعادة ابتكار مفهوم أكثر إيجابية عن الرغبة عبر ربطها بالإنتاج

النار في كل شيء
أعيش في زلّاتك ومزاحك/ حيث تُطوى الحقيقة بالهزل/ مثل كلمة على لسانك/ ثقيلة ومُبعدة/ لا تختفي ولا تُقال/ أو مثل قطعة متجمدة في مكان يخصك/ تعرفني وتشعر بي

الرغبات شأن ثقافي
تاريخنا كبشر هو تاريخ ما وعدنا به، هذا ينطبق على الأديان السماوية ووعودها، وينطبق على شؤون فانية مثل الحب والزواج وإنجاب الأطفال، والتمتع بأطايب الطعام والشراب

كتاب "معاناة إيروس".. دفاعًا عن سلبية الحبّ
يدافع مؤلف كتاب "معاناة إيروس" عن سلبية الحبّ، عن حقّ المحبّ في البكاء والحزن والقلق والغيرة، وعن حقّ العاشق في الدخول في طقس معاناته حدّ الأقاصي

إلى رجلٍ من رقّة
إنني في كل مرة أتأملك فيها، أدخل في حربٍ مع إرهاب رقتك، وأكون عندها تلك المرأة التي تهرب من كل ما تحبّه لكي لا يخطفها، ويستولي عليها

شذرات من دودة خضراء، في كأس أخضرٍ
يجذبه موتٌ صغيرٌ داخل هذه الحمرة، نحو شاطئ النّهار، حيث النّسمات تحمل الضّوء أمواجًا، لا شمس الحقيقة تصمد أمام مرور الوقت

المساحات الضيّقة بين الأصابع
وجدت الحب/ إنه ليس في القلب/ بل بين رموش العين/ أدركته ذات مرة/ وانا أقبّل رمشك وأنت تغمض عينيك

حبيبكِ المجنون
يوقظني في منتصف الليل/ حبيبكِ المجنون،/ يخطئ بتوجيه الحصاة إلى نافذتكِ/ غضبكِ هذا يكلّفني نافذةً كل أسبوع../ من بعيد يبدو مجنونكِ وسيمًا/ وحذقًا/ يعرف كيف يخوض تجربةً محفوفة بالخطر/ ليستردّك/ هل تفهمين كلامي يا جارتي القبرصية البشعة؟