
مارون الحكيم في معرضه "تحية إلى بلادي".. لوحة للريف وأخرى لمدينة ترقد على جمرها
ينقسم معرض مارون الحكيم إلى قسمين، يعبّر الأول عن لبنان وطبيعته ما قبل انفجار مرفأ بيروت، بينما يقف الثاني على تداعيات الانفجار وما ترتب عليه

التدفئة في لبنان.. من قال وداعًا "للصوبيا"؟
يبقى أن الحال الأسوأ يعيشه سكان الخيمات، النازحون السوريون الذين أجبرتهم الحرب على ترك منازلهم. فهؤلاء يبيتون في عراء اصطُلح على تسميته "مخيّم" ينال حصّةً كاملةً من الثلوج والبَرَد. كيف يعيش هؤلاء في فصل الشتاء؟. لعل القدرة الإلهية وحدها تساعدهم

"المونة" اللبنانية.. موضة لن تموت
لا تزال عادة تصنيع واقتناء المؤونة الشتوية، تعدّ من التراث القروي اللبناني الفلكلوري، ولا تزال متوارثة لدى الكثير من القرويين، وذلك على الرغم من "عصرنة" السلسلة الغذائية، وتحوّل سيدات اليوم إلى الاستهلاك السريع، من المحلات التجارية والأصناف المعلبة

الريف اللبناني..أين التكنولوجيا؟
يبدو الحديث عن وصول التّكنولوجيا، الإنترنت على وجه الخصوص إلى الأرياف، كالحديث عن اكتشاف سوائل على المرّيخ في بلدٍ نامٍ أقصى مقوماته الاقتصادية، التّجارة البدائية والزّراعة التّقليدية. يعاني الريف اللبناني من ضعف الارتباط بشبكة الانترنت وإهمال تقني