
رشيد بلمومن.. حين تقول المحكية الجزائرية شغف الكون
رشيد بالمومن من الأسماء الزجلية التي اختارت الاشتغال وفق أفق جديد في الشعر الشعبي، وهو توجه يحضر الآن في التجربة الجزائرية إلى جانب عبد الرزاق بوكبة ورمزي نايلي ومحمد قسط وتوفيق ومان وقادة دحو، مع اختلاف مع هذين الأخيرين

رشيد بلمومن.. زجّال درس مع ظلّه على الشّمعة نفسِها
سرعان ما أكّد رشيد بلمومن (1974) هذا الانطباع في إصداره الأوّل "سيلفي"، دار الأوطان 2015، حيث جاورت النّصوص الكلاسيكيّة نصوصًا ذاتَ نَفَسٍ حداثيّ، فكأنّه أراد أن يدفن الأولى ويعلن عن الثّانية بالنّشر، ممّا أدخله إلى مقام الانتظار

أبواب جديدة للقصيدة المحكية في الجزائر
شهدت مدينة برج بوعريريج الجزائرية ملتقى احتفى بنخبة من الشّعراء المشتغلين على القصيدة المحكية، ويعرفون بتحديث هذه الحساسية الشعرية في الجزائر، لغةً ومعمارًا وخطابًا وأسئلةً وهواجسَ، في ظلّ تغوّل النمط القديم المعروف بالشعر الملحون

دليلة فخري.. الارتفاع بلغة الأرض
يشكّل الديوان الثالث "سمعان" ذروة استثمار دليلة فخري في حيرة الإنسان، ووقوعه بين يدي السؤال الحارق لذاته وملذّاته. ولعله أوّل عمل زجلي مغاربي ينفتح بكامله على التراث المسيحي، من خلال استحضار يوميات وليليات الشك واليقين في مسار القدّيس بطرس

فؤاد حداد.. كلمة مصر والفقراء
حلت أمس الذكرى السابعة والثمانين لميلاد الشاعر فؤاد حداد الذي يعتبر أول الشعراء الذين أحدثوا ثورة في شعر العامية المصرية، بعدما كانت مقتصرة على الزجل الذي يعالج القضايا الاجتماعية فقط، مثل تجربتي بديع خيري وبيرم