
هل نحن سعداء حقًا؟!
يربط الناس بين تحقيقهم لذاتهم وهروبهم من الفشل وبين عدد المتابعين وعدد التفاعلات التي يمكنهم الوصول إليها على صفحاتهم، فيدمنون على ضغطات الإعجاب ويرغبون كل يوم في زيادة الجرعة

ما يعوز الآلة هو القدرة على النسيان
فاز رفائيل إنتوفن على شات جي بي تي في امتحان الفلسفة. والسؤال: لو أنّ الأمر كان يتعلق بامتحان في مادة أخرى كمادة التاريخ أو الجغرافية الطبيعية، فهل كان الإنسان سيتفوّق؟

الأبطال الخارقون وحيواتنا التي لم تعد قابلة للقص
علينا فقط انتظار البطل الخارق ليجعل هذه الحياة تستحق أن تنتهي بالموت. الموت الذي من شأنه أن ينشئ مكانًا للميت في الذاكرة، فيما يبدو العيش الراهن يحضنا جميعًا على نسيان أنفسنا

من أجل كرامة الحزن
يشهد زماننا حربًا مفتوحة على الحزن. تتجه الاهتمامات نحو تمجيد السعادة وتأثيمه. الرأي العام يرى السعادةَ العاطفةَ الأسمى، وأن الحزن هو نقيضها الذي يجب تجنبه تمامًا

مترجَم: 10 نصائح متّفق عليها علميًا لتحقيق السعادة
أسوأ نصائح عن السعادة هي تلك التي تقول لك: "ابحث عن السعادة في الزواج"، أو "حاول أن تعيش الحياة مثل الدنماركيين"، فهل هل ثمة يا ترى نصائح متفق عليها علميًا لتحقيق السعادة تتجاوز هذه الكليشيهات المستهلكة لدى تجار التنمية البشرية؟

صورة أمريكا المشتهاة وحقيقتها
تُظهر صورة أمريكا ما يخالف حقيقتها وفحواها. وعلى هذه الصورة التي توهم ولا تفصح، تقوم قوة الإعلان الأمريكي الذي يجتاح العالم من أقصاه إلى أقصاه

التقرير السنوي لمؤشر السعادة.. أين الدول العربية؟
بقيت سوريا خارج التصنيف، إذ لا يرد لها ذكر في التقرير، علمًا أنها حازت المرتبة 149 عالميًا في تقرير عام 2019، كذلك غابت السودان عن اللائحة.

بيان البهجة المفتقدة
مع هيمنة الثورة العلمية والصناعية، بدا للمفكرين الأوروبيين أن احتمال تحقيق السعادة على الأرض ممكن، ما دام الإنتاج العالمي يتجه نحو تحقيق الوفرة في كل شيء

سعداء ذات صورة
نحن نصور الأماكن الغريبة والبعيدة، ونبتسم أمام الكاميرات، لأننا نريد القول إننا وفي غفلة من الزمن التقطنا لحظة من المتعة

سيَّاط اللُّو
الرِضى مِن أعظمِ بواعث السعادة. الرِضى بكلِّ شيء، بالمَنع والعطاء، بالسُّقم والشِّفاء، بالبؤس والرَّخاء.. ولكي يتحقَّق الرِضى لا بُدَّ مِن مُداومة الاتصال مع اللَّه في كلِّ حين

التقرير السنوي لمؤشر السعادة: فنلندا الأولى وأفغانستان الأخيرة
شمل استطلاع مؤشر السعادة فلسطين، وأورد النتائج لتكون إسرائيل في المرتبة 12، في حين جاءت "الأراضي الفلسطينية" في المرتبة 125

مشهد سياسي لبناني جديد.. الترويج للتعاسة
الوضع اللبناني بات مرهقًا لحزب الله، إلى درجة تستدعي صناعة مشهد جديد، تختفي فيه مواد النقاش الجدية، لمصلحة بنود جديدة، لا يمانع الحزب النقاش فيها