
أزمة في صحيفة "البلد" البيروتية.. بوادر إغلاق؟
في ظل أزمة الصحافة البيروتية، بعد إغلاق جريدة "السفير" وصرف "النهار" لدفعة جديدة من الموظفين، وبعد أزمة إعلام تيار "المستقبل" (الصحيفة والتلفزيون إذاعة الشرق)، ها هي صحيفة "البلد" تمر بأزمة خانقة ربما تذهب بها الى الإغلاق النهائي

ديسمبر/كانون الأول.. ذلك الإثنين المجنون
عاش العالم على وقع نهار مجنون، تاريخه 19 ديسمبر/كانون الأول، من هذا العام السقيم 2016. ربما يكون هذا "الإثنين المجنون" انعكاسًا للمظلمة الحلبية على العالم، مع صعوبة نفي ارتباط ما حدث في أنقرة وزيورخ وبرلين وموسكو، بما يحدث في حلب

هل صحافة بيروت في موت غير معلن؟
لن تموت صحافة بيروت. أقله، في المدى المنظور. هذا ما يراه مراقبون، لأزمة بدأت تلوح في الأفق منذ 5 سنوات. وقتها، تراجع التمويل السعودي أو تم إيقافه. والأسباب، تعود لمتغيرات سياسية داخلية. ليس آخرها، الضغط السعودي على حلفائه في الداخل اللبناني

أزمة "السفير".. هل نحن مرتزقة؟
المقاربة بسيطة، إذا كنت تملك سيارةً وحصانًا، وتريد السّفر لمدينةٍ أخرى، أي وسيلةٍ ستعتمد؟ الحصان أم السّيارة؟ الأمر في الإنتاج الصّحافي مشابهُ اليوم، بين الورقي المحصور والإلكتروني الرّقمي المتاح للجميع الواسع الانتشار، ماذا تختار/ين؟