
قول
عصر بوتفليقة.. من تقديس الوطن إلى تقديس الفرد
إن أربع عهدات لبوتفليقة كانت كافية لأن تُشترى ضمائر كثيرة من خلال سياسات الرّيع الحكومي، حتى بات محيطه في الحملات الانتخابية يُنسب إليه الإنجازات بما فيها تلك الدّاخلة في حقوق المواطن، فاستقرّ في الأذهان أنه صاحب الفضل في كلّ شيء!

نصوص
هكذا ضربني الرئيس الشاذلي بن جديد
كان عمري تسعةَ أعوامٍ، حين قال لنا مدير المدرسة الوحيدة في القرية، سنة 1986، إنّه علينا أن نحضر باكراً، بعد أربعة أيام، ليتمّ نقلنا في حافلةٍ خاصّةٍ إلى مدينة المنصورة والمشاركة في استقبال الرّئيس الشّاذلي بن جديد