
سياق متصل
بين وحشية الأسد وشيخوخة معارضيه.. أين السياسة؟
هل اهتمام الشباب بالسياسة ومشاركتهم بها مرهون بالأحداث والمناسبات الاستثنائية التي يعايشونها فقط؟ أم أن المشهد السياسي الذي كان سائدا قبل الثورة السورية، والقائم على الإقصاء يعيد إنتاج نفسه الآن مرة أخرى؟!