
نصوص
خطابة الرّمال
قريبًا/ سينخفض مستوى الصّوت/ ستنتهي الكلمات،/ وتتأكل الرّقوق التي خطّها الوحي/ وستستمرّ البادية،/ بعزفها المنفرد،/ لنشيد التّراب

أدب
تحت السلّم.. هناك صلّيتُ وبكيت
أبادر إلى القول إنها ليست مفاصلَ من رواية جديدة، بل هي مفاصل من السيرة الذاتية لعلي بلميلود، صعلوك الجزائر العاصمة الذي يحلم بأن يخترع مبرّدًا لجهنم، فكان حلمه هذا عنوانًا لديوانه الشعري القادم، وقد خطفتها منه خطفًا، في آخر سهرة جمعتني به