
الجيش المصري يسرع عمليات الهدم شماء سيناء من أجل "تطوير ميناء العريش"
منذ أيلول/ سبتمبر من العام الماضي، بدأت الحكومة المصرية في عملية هدم المنازل على شاطئ بحر مدينة العريش

نكبة 2
كل هذا صار ماضيًا الآن، ماضيًا طويته مع مديتي التي طعنته بها عندم هجم علي ليضربني بعد أن صرخت بوجه زوجته، هل يهم حقًا السبب؟ رغم أنّ قلاقل القيل والقال هي محور حياتنا في مصائد الفئران التي نعيش فيها، إلا أنني أود أن أدّعي أنني لا أذكر تمامًا

لطميات على جثة المسيح
داعش يعرف أن المسيحيين يريدون لقاء المسيح فيرسلهم له بالموت السريع. يرحمهم من دنيا ظالمة ويعجّل باللقاء. يكره الأقباط رائحة الموت وآلام الضحايا، لكن استسلامهم للقتلة يضاعف ضحاياهم، ويزيد مخزون القهر، ويعدم فرصهم في النجاة، فلا أحد سيخرج سالمًا

بعد إرهاب داعش.. أقباط "العريش" يتركون مدينتهم
هناك خمسون عائلة (حوالي 250 شخصًا) تخرج، تباعًا، من شمال سيناء إلى مدينة الإسماعيلية، خوفًا على حياتها، بعدما قتل مسلحون مجهولون، يعتقد بتبعيتهم لداعش، سبعة مسيحيين خلال شباط/فبراير الجاري، في حوادث استهداف متفرّقة مع وعد وتهديد بإراقة دماء آخرين

سيناء..الأسئلة المحرمة!
ربما أسوأ ما حملته لنا الأيام الأولى من العالم الجديد هو حالة الاعتياد والتبلد التي أصابت الجميع لأخبار الموت الغادر والمنتظم لخيرة شبابنا في سيناء في معركة وعد الجنرالات فيها بالقضاء على الإرهاب