
هوشة ألمانيا الكبرى
بدت المشاجرات العشائرية التي شهدتها مدينتان ألمانيتان مؤخرًا تعبيرًا عن التوتر المتصاعد بين السوريين واللبنانيين، كما صبت في مصلحة الأحزاب اليمينية الألمانية العادية للعرب والمسلمين

"الدكة العشائرية" في العراق.. ضريبة تسليح المواطنين لقتال داعش
السلاح السائب وضعف الدولة العراقية، عزز وجود ما يعرف بـ"الدكة العشائرية" التي باتت تمثل تهديدًا حقيقيًا يطارد الجميع ويُسقط المزيد من القتلى والجرحى

لعبة بوبجي الإلكترونية في العراق.. تسلية و"خرَبان" بيوت!
ربما لم يخطر على بال أحد أن حالات الطلاق في العراق ستبلغ ذروتها الهزلية، بتسجيل حالة طلاق ونزاع عشائري، بسبب لعبة إلكترونية تدعى "بوجي"، والتي لقت مؤخرًا رواجًا كبيرًا بين العراقيين، وفي المنطقة العربية عمومًا

فزاعة العشيرة العراقية.. سيف المحاصصة المشهر
لا يقتصر الخوف العراقي في المناطق الشعبية من الإرهاب والميليشات المنفلتة فقط. إذ يستطيع الجميع أن يمتلك السلاح، خاصّة بعد الحرب على داعش، التي أعطت شرعية حمل السلاح للكثيرين. لكن الدور الأكبر في حيازة السلاح كان للجماعات العشائرية

المرأة العراقية أمام "استحقاقات" الاستبداد.. حلقات من تاريخ لم يتوقف
كان هناك تحالف وتعاون بين الاستبداد الاجتماعي والسياسي على واقع المرأة في العراق، من أجل الحد من إرادتها وتدمير طاقاتها في التفكير والعمل والإبداع. ولم تكن النخب السياسية المتعاقبة على حكم العراق مؤمنة بقيم الديمقراطية الحديثة

هواجس عطش الرافدين.. مشاهد من عراق ما قبل الدولة
تثير أزمة المياه في العراق بسبب الشح المائي وبناء سد اليسو الذي سيزيد من آثارها، عدة مخاوف، منها بروز الصراعات المناطقية بسبب الحصص المائية التي ستقل، والتي ستحصل عليها بعض المحافظات، وربما تنقطع عن محافظات عراقية أخرى، نتيجة لغياب التنظيم والدولة

يد القبيلة الخفية في العراق.. خزان السلطة الموازية
إن جذور وامتدادات ومفاعيل العلاقات القرابية لا زالت حاكمة ومؤثّرة في وجدان الفرد العربي عمومًا، والعراقي على نحو الخصوص. تَشخَص هذه الظاهرة كعلامة بارزة، وتشكّل قوّة مؤثّرة تنعكس ظواهرها على مجمل علاقاتنا الاجتماعية والسياسية

العشائرية في الانتخابات العراقية.. الديمقراطية أثاثًا وضيافة
لهيمنة العشيرة في العراق جذورٌ تاريخية عميقة، ووجود متأصل في بنية المجتمع، وصلت إلى أن يتعامل الاحتلال البريطاني معها كواقع قبل تأسيس الدولة العراقية عام 1921، وإذ استمر التراث السلطوي للعشيرة تفاقمت معه المشاكل المتعلقة بحديث الديمقراطية المغيبة

"الأقلية العراقية" في العراق
لا مجال للعراقيين اليوم سوى الانضمام للأقلية العراقية في العراق، ليتكاثروا ويصبحوا قوة تجمعهم هوية وطنية، ولهم حق الانتماء والتفاخر بالدين والمذهب والقومية والحزب، على أن لا يعلو شيء هويتهم الأساس، ولا تُفرقهم الخلافات التي أنتجتها الانتماءات الأخرى