نصوص

العقرب

لم أُطلع أحدًا على خُطّتي، بل كنتُ أنتظرهُ ليخرج مرة أخرى. وعندما رأيتهُ، وأنا عائدٌ من الساحة العامة، تسارعت الأحداث. انتظرتهُ طويلًا، كان ضابطُ الأمن يسألني، إن كنتُ أصلّي. والعقرب يمرُّ، والوقتُ يمرُ. أجبتُ الضابط أني لا أصلّي، فابتسم