
ما لم تروِه أسماء المحلات
لطالما كانت أسماء المحلات التجارية، والعبارات التي تكتب على الواجهات، بمثابة فرصة للإطلاع على شخصيات أصحابها، خصوصًا أثناء التمشي، أو الركوب في المواصلات العامة

قشرة بصل
سمعت من قال إن أخاها قتلها ودفنها سرًّا دون أن يجرؤ أحد على الإبلاغ عن اختفائها، وغيرهم قال إنها هربت وتزوجت من عشيق سري في بلد غير معروف

عن معركة الفلافل وكسل المواقع الصحفية العربية
هذه المواقع والمنصات، ومع إعلانها تبنيها الدقة والموضوعية وخيارات الشعوب نحو التحرر، تميل بمرور الوقت نحو جنحة التجارة ومفاسدها فيما تقدمه للجمهور العربي، فتدخلت لعنة "الترافيك" وكثرة القراءات في نوعية ما يُقدّم للقارئ

المطبخ العربي في أوروبا: هل يقدم رأيًا ثقافيًا؟
تقول إيلين كلود إحدى معلمات اللغة الفرنسية للأجانب: "خلال تعلمك للغة أجنبية ما وإذا كنت تتعلمها مع أهلها وفي بلدها فغالبًا ستتعلم معها أنواع الأطعمة والمشروبات وطرق تحضير الطعام في ذلك البلد، كل ذلك يصب في مفهوم تعلم ثقافة أخرى وليس فقط اللغة

فلسطين.. وليذهب الحاسوب إلى الجحيم!
أعيش هنا في فرنسا منذ ستة عشر عامًا. جئت طلبًا في اللجوء بعد أن هربت من غزة ومن جحيم العيش في سجنها الكبير ذي السماء المفتوحة. يعد قدومي إلى هنا لجوءًا ثالثًا لا يقارن طبعًا بلجوء جدتي ونكبتها ولا بحسرة أمي. أعيش على الذكرى