"ماضٍ للحاضر".. معرض للفنون الإسلامية في 18 مدينة فرنسية
يضم المعرض الذي افتتحه "متحف اللوفر" في 18 مدينة فرنسية السبت الفائت، أكثر من 200 عملٍ فني تتشارك في كونها تضيء على محطات مختلفة من تاريخ منطقة الشرق الأوسط الكبير
رسالة من إيتيل عدنان إلى رشيد قريشي: حنين المستقبل
كتبت إيتيل عدنان رسالةً للفنان رشيد قريشي تصف فيها تلك اللحظة الخالدة التي جمعتها أول مرة بأعماله في أحد معارض باريس
5 من أبرز الحروفيين في العالم العربي
يحتل فن الخط العربي، أو الحروفية، مكانة هامة في المشهد الفني المعاصر، حيث يجمع بين اللغة والتصوير، الكلمة والصورة، في لعبة سحرية لا تنتهي
الاقتباس في الفنّ التشكيليّ ورفع راية التأثّر
مهّد الاقتباس بمختلف تنويعاته إلى تحطيم العادات البصريّة المتوارثة منذ القديم، واستعادة أشياء قدّمت سابقًا
الهندسة جوهرًا لتجربة الفنّان سمير التريكي
تحمل الهندسة في الفن التشكيلي تلك الصرامة الفكريّة العميقة التي لن يدركها كل من يمرّ بسطحية أو بعشوائية على ما يحمله جوهر الشكل الهندسي البسيط. وفي تلك الصرامة ذاتها، يبحث الفنان التونسي سمير التريكي منذ ما يزيد عن أربعة عقود في جلالة شكل "المربع"
أعطني بناية أعطِك فكرةً عن سكانها
إننا نرى نظامًا بكامله داخل البناية تتحكم فيه ثقافة السكان بشكل مباشر، بحيث تحكي لنا كل عمارة نشاهدها عن نمط حياة وتفكير ومدى انفتاح ذلك الشعب أو انغلاقه على الآخر المختلف. إن العمارة الإسلامية لم تتطوّر في مجملها إلا لتمجيد الشريعة
سكنى السّماء
لا نهائيّة البحر فرجةٌ، لا نهائية الصحراء سُكنى، بل سكنى مضاعفة، تكرارها وتمدّدها، برتابةٍ منظمّة، يجعل الناس مثلها. الأهم أنّ انفتاح تلك الأرض الذهبية على السماء يجعلهما مكانًا واحدًا. يمكن القول؛ لا نهائية الفن الإسلامي جاءت من سكنى السماء
الفن الإسلامي.. تجريد وتحريف وتأمُّل
المعايير التى يقوم عليها الفن الإسلامي من كراهية التصوير، أو مخالفة الطبيعة؛ جعلت الفنان المسلم ينحو إلى تحريف الطبيعة. فعندما يكره التصوير الواقعي، يلجأ إلى مخالفة الطبيعة، لنراه يخرج عن أصول الهيئة البشرية، فيلجأ إلى الإمعان في الخيال والتأمل