
راصد
الجزائر.. فوضى البرامج في رمضان
مع حالة عدم الرضا هذه، يجد المشاهد الجزائري نفسه مضطرًا للهجرة نحو القنوات العربية الأخرى التي تقدم مادة دسمة طيلة أيام الشهر، كما يتابع أيضًا الأعمال الدرامية العربية التي يقدمها التلفزيون الرسمي أو القنوات الخاصة

تكنولوجيا
ماذا لو تحولت السماء إلى شاشة؟
أعتقد أن الهدف، من هذه التطورات المذهلة في الصورة الرقمية ليس شاشة التلفزيون بل سنكون أمام ثورات جديدة في عالم الأجهزة التي ستترجم هذه المعطيات الرقمية إلى صورة، وتكون أحد أشكال الترويج والجذب لها، سطوة التلفزيون ستخف لصالح بث من نوع آخر ربما

قول
القنوات الجزائرية.. اليتيمة واللقيطات
لا أعلم هل تكرار الكذب هو ما جعل الشارع الجزائري يصدق، أم أنه يهرب من واقع أليم، يخاف مواجهته أو أنه جزء من الكذبة، على كل حال فقد استطاعت الجهة الوصية في الدولة العميقة أن تجعل الخبر الصحيح معتلًا والخبر اليقين خبر كان، وتوجه بوصلة الشارع