
مجتمع
الكتاتيب في المغرب... هل مات زمنها؟
تظل الكتاتيب القرآنية حاضرة في حياة المغاربة. ومهما اختلف الزمن ومرت السنوات، كانت هذه الكتاتيب وما زالت مكانًا لتعلم القرآن وحفظه، زيادة على تلقين اللغة العربية للناشئة. إذ يلاحظ في الآونة الأخيرة، إقبال آباء على الكتاتيب القرآنية لتعليم أطفالهم