
هويات ترسّخها العنصرية
أعادت العنصرية والكراهية ضد السوريين صياغة فهم الجيل الذي نشأ بعيدًا عن سوريا لهويته وذاته

سلسلة "عالم المعرفة".. 5 كتب تلامس حياتنا
إليكم في هذه المقالة أبرز 5 كتب صدرت عن سلسلة "عالم المعرفة" منذ عام 2022 وحتى يومنا هذا، وفيها مجموعة من المواضيع ذات الراهنية العالمية

كتاب "زمن الغضب".. سباقٌ نحو الهاوية
يحاول بانكاج ميشرا في كتابه "زمن الغضب" تقديم تحليل مفصل لعصرنا الحالي لناحية انتشار الغضب والعنف والكراهية مقابل تراجع القدرة على تحقيق الحرية والديمقراطية والازدهار

أنا أصوّر إذًا أنا موجود
السياسة الروسية منذ تولي بوتين ليس سوى تمرين على الكراهية المفرطة لكل ما هو خارج حدودها. لكن هذه الأسبقية في إعلاء الكراهية لا تعني أن الجهة الأخرى من العالم محصنة من الغرق في صخب هذا النشيد

سياسات يوتيوب تجاه خطابات الكراهية.. ذر الرماد في العيون؟
تقول يوتيوب إنها تبذل جهودها لمواجهة المحتوى الذي يحض على الكراهية، ويقول منتقدون إنها تقوم بإجراءات متخبطة، وأن جهودها ليست إلا ذرًا للرماد في العيون، فما الحكاية؟

غبارٌ مرٌّ
في عوالم أخرى/ سأكون تُفاحة/ في عوالم أخرى/ سأكون نارًا مُتقدة/ تهدي من يضِلونَ الطريق/ نحو البحرِ الشاسعِ الأمواج

قانون ألماني جديد ضد الكراهية.. والفاشية تحارب من أجل "الحق" في العنصرية!
سنّت ألمانيا قانونًا جديدًا لتعزيز مكافحة خطابات الكراهية والمنشورات العنصرية على مواقع التواصل الاجتماعي، فاحتجّ اليمين المتطرف على القانون بحجة "نضالهم من أجل حرية التعبير"، حتى وإن كانت بالعدوانية والعنصرية واضطهاد الآخر!

في انتقائية الإعلام الغربي.. الكراهية تبيع أكثر!
هل الإعلام الغربي قائم على التنميط؟ أو بصيغة أخرى، هل يتم تسليط الضوء إعلاميًا (بالتساوي) عندما يكون الضحية مسلمًا أو عندما يكون المسلم مرتكب الحادث؟ ما الذي يببع أكثر في الغرب؟ دراسة نشرتها "الأندبندنت" تجيب جزئيًا على السؤال، هذا أهم ما فيها

مذبحة أورلاندو.. كيف نتعامل مع الكراهية؟
إن ما حدث في أورلاندو كان نتيجة للكره. ومهم بالنسبة لعالمنا أن يكون هناك رد فعل، لابد من محاربة الكره بالحب.

مذبحة باريس.. اختبار الهويات المجروحة
من الملاحظ أن المنطق الذي حكم تحليل خلفيات مرتكبي هجمات باريس مبني على ثلاث عناوين رئيسية: العنوان الأول هو المهاجرون العرب، الثاني هو الإسلام، أما الثالث الذي تداوله الاشتراكيون والخضر فهو البيئة الاقتصادية- الاجتماعية