
مصر ومتلازمة قداسة البابا وسيادة الرئيس!
يستجيب قداسة البابا وسيادة الرئيس لمتلازمة عرفتها مؤسسة الكنيسة والرئاسة في مصر، وذلك منذ ثورة 23 تموز/يوليو 1952، فقد تولى الرئيس مقاليد الحكم وواكبه رسامة البابا كيرلس السادس، وبعده الرئيس الراحل أنور السادات وحسني مبارك مع البابا شنوده الثالث

تقدير موقف: هجمات "أحد الشعانين" وتداعيات استهداف أقباط مصر
بعد هجمات أحد الشعانين التي هزّت مصر بتفجير كنيستين قبطيتين في كل من مدينتي الإسكندرية وطنطا، مخلّفة عشرات القتلى والجرحى، أصدر المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات تقديرًا للموقف يُناقش تداعيات استهداف أقباط مصر على ضوء التطورات الطارئة الأخيرة

قصة تحول السيسي من "مسيح الأقباط" إلى "أسوأ رئيس جمهورية"
بدأت العلاقة بين السيسي والأقباط في مصر قويّة منذ انقلاب الثالث من تموز/يوليو 2013، حيث أصبح السيسي مذاك "مسيح الأقباط" الذي جاءهم بعهود الأمن والأمان والخلاص، قبل أن تدور دورة الأيام ويُصبح "أسوأ رئيس جمهورية" بتعهده لهم بأمان تكرر اختبار فشله وخطره

تفجير الكاتدرائية.. الرب لن يقاتل عنكم
أين البابا الآن؟ كان شنودة الثالث، البطريرك الراحل، سياسيًا، مراوغًا لدرجة أنه لاعب أنور السادات بورقة الأقباط، وأرهقه، ويعرف من أين تؤكل الكتف، ورغم تأييده لحسني مبارك، الذي أعاده إلى الكاتدرائية من المنفى، لم يركع له، ولا للأمن

ماذا نفعل بالمسيحيين؟
ما أعرفه أن المسيحيين يتم التعامل معهم كمشكلة كان أفضل ألا توجد، أما وجودهم فمشكلة تالية يحاول جميع الطائفيين، من مواطنين ومسؤولين، البحث عن "تصريفة" للتخلّص منهم