
قول
بين مرايا الدم وأقلام الحياد.. خيانة المثقف العربي لقضاياه
لم تعد غزة مجرد جغرافيا محاصرة، بل غدت اختبارًا أخلاقيًا للإنسانية، ومرآة تعكس نفاق المجتمع الدولي وعجزه عن وقف المجازر المرتكبة على مرأى ومسمع من العالم.

مناقشات
صمت المثقف العربي ومحرقة غزّة
وصم الروائي الطاهر بن جلون عميلة طوفان الأقصى بـ"العمل الحيوانيّ"، في حين حمل الروائي كمال داود حماس وزر قتل القضية الفلسطينيّة. كلاهما عبرا عن هذه المواقف المختلة دون النظر إلى حقوق الشعب الفلسطيني

أدب
غرامشي والثقافة الشعبية.. الدرس الغائب عن "المثقف" العربي
من الضروري البدء من الخرسانة" كما قال غرامشي، مشيرًا إلى أهمبة أن يغرس المثقف أفكاره السياسية في جذور أشكال الثقافة الشعبية كما هي، بأذواقها وتوجهاتها

قول
عزيزي المثقف المُهمّ
لك الحقّ في أن يكون لك وجهة نظر، فلا جدال في هذا فقط، تواضع قليلًا، وصدّق أنّك لم تعُد مُقدّسًا