
قول
تعديل الدستور والعجز الدائم في الجزائر
لقد استفادت السلطة في الجزائر من النكبات التي عاشتها الثورة العربية، لتتحوّل هذه الورقة من مصدر خطر لها سنة 2011 إلى ورقة تستغلها للتشكيك في دعوات الإصلاح السياسي وجدواه في الداخل بعد خمس سنوات. وهذا التحوّل انعكس طيلة مرحلة إعداد الدستور

راصد
نعيمة صالحي.. الواجهة النسوية الصاعدة في الجزائر
لطالما كان للنظام الجزائري واجهة نسوية، لكن تراجع ثم إزاحة جهاز المخابرات ورئيسه الجنرال توفيق، كان له ارتداداته على الوجوه النسوية للنظام. وجوه غيّبت، وجوه تراجعت وأخرى تدفع رويدًا رويدًا نحو البروز.. ومنها نعيمة صالحي

سياق متصل
تعديل الدستور في الجزائر.. الوعد المنتظر
في رسالته الأخيرة، أعلن بوتفليقة عن قرب إتمام مشروع تعديل الدستور الذي سبق وأن أعلن عن نيّة إجرائه منذ نيسان/أبريل 2011. ولقد مرّ مشروع التعديل طيلة أربع سنوات ونصف بمراحل عديدة، وبقي محل شدّ وجذب بين السلطة والمعارضة