
استكمال العام الدراسي وإلغاء البريفيه في لبنان.. الثقة بقرارات الوزير متباينة
لن يغامر الكثير من أولياء الأمور بإرسال أبنائها إلى المدرسة قبل التأكّد تمامًا من القضاء على الفيروس.

في المغرب.. سيطرة المدارس الخاصة تعمّق أزمة التعليم
رغم التكاليف المرهقة، فإنه لم يعد التوجه نحو التعليم الخاص في المغرب مقتصرًا فقط على الطبقة الميسورة، بل أصبح أيضًا هاجسًا للفئات ذات الدخل المتوسط، أملًا في تعليم وفرص أفضل للأبناء، مما ساهم في مزيد تعميق التفاوت الطبقي ومزيد تدهور التعليم العمومي

التعليم الخاص بالمغرب.. جدل متجدد حول الجودة وغلاء الرسوم
في كل موسم دراسي بالمغرب، يتجدد النقاش حول انتشار المدارس الخاصة، على الرغم من تكلفتها الباهظة التي تثقل كاهل الآباء والأمهات. ففي المغرب يلج كل سنة عدد كبير من التلاميذ هذه المدارس الخاصة، والتعلة المنتشرة هي أنها أفضل من العمومية فما مدى صحة ذلك؟

مدارس اللغات الأجنبية في الجزائر.. تجارة أم انفتاح؟
ظهرت مئات المدارس الخاصة مؤخرًا في الفضاء الجزائري، خاصة في المدن الشمالية الكبيرة، يديرها شباب جامعيون ومربّون في العادة، وتتفاوت في المساحة والاستعانة بالكفاءة وتعدد اللغات المتاحة وحجم المبالغ المطلوبة من قاصديها، وهي تثير جدلًا حول الهدف منها

العراق.. مدارس خاصة للميسورين ولا عزاء للفقراء
تكاد تكون مرحلة ما بعد الاحتلال الأمريكي للعراق هي المرحلة الأكثر عتمة في تاريخ التعليم في العراق، والمدارس الخاصة التي تشكل بديلًا لفشل السياسة التعليمية للدولة تشكل مظهرًا صارخًا من مظاهر التمايز الطبقي الذي يفرز شكلًا من أشكال الحقد الطبقي

موريتانيا..المدارس العمومية للبيع والتعليم للريح
يرى منتقدو القرار الحكومي أن عملية البيع تأتي في إطار الفساد المستشري في البلاد وتحويل جميع مصادر الدخل القومي إلى مصادر ثراء فاحش لحاشية النظام، ويستغرب آخرون الموضوع معتبرين أن بيع القطع الأرضية قد تزامن مع العام الذي خصص "عامًا للتعليم"

المدارس الخاصة تكتسح التعليم بموريتانيا
يواجه التعليم الحكومي بموريتانيا منذ عقود حالة من ضعف المخرجات يرجعها متابعون للشأن التعليمي إلى جملة أسباب يأتي في مقدمتها غياب تشجيع المدرس وضعف البنى التحتية. وهو ما جعل موريتانيا تحل في المرتبة 134 من حيث جودة التعليم من أصل 140 دولة حسب GCI

في تقييم المدارس التجريبية في مصر..
قررت الإدارة المصرية في أواخر سبعينيات القرن الماضي بدء مشروع مدارس ذات كثافة طلابية أقل وتهتم بالمناهج المتطورة وتعليم اللغات وأسمتها "المدارس التجريبية".وكانت هذه المدارس بالفعل تقدم خدمات تعليمية متميزة بتكاليف أقل من المدارس الخاصة لكن الوضع تغير