راصد

العراق.. فضائيات التناحر السياسي

في الأوساط الإعلامية العراقية، يبدو حجم اليأس واضحًا من حجم الانحدار الذي وصل إليه الإعلام، وهناك الكثير من الإعلاميين الذين يعلنون صراحة أن مهنتهم تحوّلت إلى فضاء يلعب بمحتواه الساسة وأصحاب المال، ويصرّح الكثير منهم أن عمله من أجل المال لا أكثر

مجتمع

الثأر في لبنان.. "مرحبًا" دولة!

وإذا كان قانون حمورابي هو الأساس في هذا الإطار، فإن "العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم" منطق يستتبع المعاملة بالمثل والجريمة بأخرى. فيما تتخذ "جريمة الشرف"، التي تتسع معها دائرة الغيورين على العرض لتشمل كل المناطق اللبنانية

قول

القومجيون العرب كمصيبة عربية!

تتطهّر الأمّة العربيّة اليوم من القومجيين، الذين قتلوا أبناءها واغتصبوا أرضها وباعوا سيادتها، وبذلك فهي تتطهّر من سرطان يسكنها منذ عقود. لقد حملت الثورة العربية عناوينها، وهي الحريّة والكرامة والسيّادة الوطنية كخطوط متلازمة

قول

"الأقلية العراقية" في العراق

لا مجال للعراقيين اليوم سوى الانضمام للأقلية العراقية في العراق، ليتكاثروا ويصبحوا قوة تجمعهم هوية وطنية، ولهم حق الانتماء والتفاخر بالدين والمذهب والقومية والحزب، على أن لا يعلو شيء هويتهم الأساس، ولا تُفرقهم الخلافات التي أنتجتها الانتماءات الأخرى