
حالة
عن بُشرى العراقية التي تدير مرآبًا للسيارات
في منطقة الصالحية بجانب الكرخ من العاصمة بغداد، تقف بُشرى عند مدخل مرآب وسط العمارات السكنية. تحمل بيد بطاقات دخول السيارات، وبالأخرى تلوح للسائقين بالدخول. هذا عملها

حالة
عائشة الحدادة.. حياة بالحديد والنار
رغم كل التعب تعمل بسرعة. تمسك مطرقة فولاذية ثقيلة وبما أوتيت من قوة تضرب القطعة الحديدية المجمرة، التي أخرجها زوجها من كانون النار. هذا هو تقريبًا دوام العمل، الذي يتكرر لساعات طويلة

حالة
أم خليل القصّابة.. تتحدث عن "مهن القسوة"
امرأة استبدلت بوضع العطر التعب، وبالذهاب إلى صبحية الجيران وارتشاف القهوة، الذهاب إلى صنعتها ك "قصّابة". ليست وظيفة المرأة هي شرب القهوة على غرار ما تحاول الذكورية ترويجه في مجمعاتنا، لكن من النادر أيضًا أن تكون قصابة