
تعديلات المناهج المدرسية في سوريا.. استرضاء شكلي أم تمهيد لاستبداد جديد
أثارت التعديلات التي أدخلتها وزارة التربية والتعليم في حكومة تصريف الأعمال السورية على المناهج التعليمية الجدل بين السوريين

مميزات وعيوب المنهج المحوري
يستكشف هذا المقال مميزات وعيوب المنهج المحوري في مجال التعليم، حيث يقدم نظرة شاملة عن كيفية تأثير هذا النهج على عملية التعلم والتطوير الأكاديمي للطلاب. ويسلط الضوء على الجوانب الإيجابية والسلبية لهذا النهج التعليمي.

مميزات وعيوب المنهج التكنولوجي
يتناول هذا المقال موضوع مهم ومثير للاهتمام حول مميزات وعيوب المنهج التكنولوجي. ويسلط الضوء على كيفية استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية، مع التركيز على فوائدها في تعزيز المشاركة الطلابية، بالإضافة إلى العيوب التي قد تواجهها

أصعب المناهج الدراسية في العالم
هنالك العديد من البلدان التي تفرض مناهج دراسية صعبة وتحتاج إلى تحصيلٍ جيد وجهد مستمر. من بين الدول التي تُشير بعض التقارير إلى صعوبة مناهجها التعليمية، الصين، كوريا الجنوبية، والصين، واليابان، وروسيا، وغيرها.

حذفٌ لحذف قصة سوريا
حُذفت مادة القصة القصيرة من المناهج السورية إثر تغييرات لتطوير المناهج التربوية، في سياق سوريا التي طمح بشار الأسد أن يطبعها بطابع اللبرلة الاقتصادية

خبراء يحذرون من تفاقم ظاهرة الاعتداء على المدرسين في المغرب
لا حديث وسط المغاربة هذه الأيام سوى عن الإضرابات التي أعلن عنها رجال ونساء التعليم بالمغرب، بعد سلسلة من الاعتداءات التي تعرضوا لها من طرف تلاميذهم، في أقل من أسبوع واحد وفي عدد من المدن المغربية. فما خلفية هذا العنف المتصاعد؟ وكيف ستتم مواجهته؟

تدريس مادة الأخلاق في مصر.. أي جدوى؟
جدل كبير أثير في الأيام السابقة في مصر حول استبعاد تدريس مادة التربية الدينية واستبدالها بمادة "الأخلاق" في المدارس. التقط البعض الخبر على أنه إلغاء لتدريس مادة التربية الدينية، بينما في رد رسمي، نفى وزير التربية والتعليم الأمر، فما القصة؟

معلّمة تفقأ عين تلميذ في الجزائر!
مع مطلع نيسان/أبريل الحالي، استيقظ الرأي العام، في محافظة الجلفة، 300 كيلومترًا إلى الجنوب من الجزائر العاصمة، على خبر صادم مفاده أن المعلمة حليمة المريني أصابت بخاتمها تلميذًا لها ففقد عينه مما جدد الجدل والغضب على قضية العنف المدرسي في الجزائر

الدروس الخصوصية في العراق.. مدارس موازية
نتيجة لكل هذا، أخذ غالبيّة طلبة العراق بالاعتماد على الدروس الخصوصية، ولاسيما طلبة السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية لغرض الحصول على معدلات عالية تؤهلهم لدخول الجامعات والكليات التي تتطلب معدلات عالية مثل المجموعة الطبية والهندسية واللغات

عن قنوات التهريب التي نسميها مدارس!
كان يمكن للمجلس الأعلى للتعليم أن يُعفي نفسه من تقييم مكتسبات التلاميذ، لأنه ببساطة، وبسبب المناخ السائد في المدرسة العمومية، لا أحد من التلاميذ (وربما حتى من الآباء) يقول إنه يضع نصب عينيه تطوير مكتسباته المعرفية وتعلماته

تلاميذ العراق محرومون من الكُتب الدراسية!
في العام الدراسي 2016- 2017 لم يحصل حتى الآن سوى 10% من الطلبة والتلاميذ العراقيين على المناهج الدراسية الجديدة. وهددت بعض العوائل العراقية بترك أبنائها التعليم ما لم تتمكن الحكومة العراقية من توفير المناهج التي يحتاجونها في دراستهم

ذكريات الدراسة السيئة.. في البال
هناك ذكريات لا يمكننا نسيانها، خاصة لو غرست في سن مبكرة، وخاصة لو كانت في أحلى فترات العمر، مرحلة الدراسة الابتدائية الأولى. ذكريات بعضها مؤلم، أبطالها اليوم انحرفوا عن أهدافهم والسبب كلمات قاتلة من أفواه معلميهم.. هنا عودة في الذكريات وإليها