قول

كونوا مثل الفرنسيين.. أو موتوا مثل البشر!

لا تتضمن تبعية النظام الجزائري لفرنسا أية جوانب إيجابية، لا من جهة سياسية ولا اقتصادية ولا اجتماعية، في حين يُظهر المسؤولون الرسميون الجزائريون كل ملامح الانسحاق أمام المستعمر القديم فرنسا، بما في ذلك استعمال اللغة الفرنسية في المحافل الدولية