
قول
الدعاية العسكرية بين إسماعيل ياسين ومحمد رمضان
يلجأ النظام العسكري إلى طرق التسويق لنفسه القديمة والبالية، بلا أي إبداع أو تطوير. ونلحظ التدهور في سوء اختياره للرموز التي تمثله، فبعد إسماعيل ياسين النجم المحبوب من أغلب المجتمع المصري، يقع اختياره على محمد رمضان

قول
نهاية مخزية تليق برفعت السعيد
كان رفعت السعيد من أشد المعارضين للإسلام السياسي وفي المقابل من أشد المؤيدين للنظام العسكري، وواحد من أذكى المتملقين الذين وقفوا على مسافة واحدة من كل الأنظمة، ولم يخض معركة من أجل المبادئ ولا من أجل القيم أيديولوجيته السياسية التي يدعيها

قول
الجدران لا تكذب.. من عبد الناصر إلى السيسي
من يتابع تعاطي النظام العسكري مع الإعلام، سيدرك أنه لا فرق منذ عهد عبدالناصر، الفرق الوحيد هو أن عبد الناصر كان أوفر حظًا، فلم تكن الفضاءات مفتوحة مثل الآن ولم تكن منصات الإعلام والصحافة متعددة، فكانت سيطرته أسهل على الأبواق الإعلامية