
كيف نقرأ كيركيغورد في عصرنا الراهن؟
تمثل الأخلاق والمنطق ذروة اللامعقول عندما تعد الإنسان بالسعادة والخلاص، وقد كان كيركيغورد على وعي تام بهذا الأمر وهو يرى الأنبياء والقديسين في تاريخ البشرية وقد كابدوا من العذاب والمصائب الكبرى ما لا يحتمله أي إنسان

كأس العالم وإنتاج أوروبا المتخيلة
في اللحظة التي ارتدى فيها لاعب الأرجنتين الأبرز ليونيل ميسي البشت العربي، تعرت المقولات الفوقية والعنصرية من طبقات الصواب السياسي الكثيفة التي كانت تغطيها

هايدغر في الفكر العربي
في آب/أغسطس 2015، صدرت عن "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"، الترجمة العربية لكتاب "هايدغر في الفكر العربي" للأكاديميّ اللبناني مشير باسيل عون، وكان الكتاب قد صدر بالفرنسية عن دار "لارماتان" الباريسية في 2011

الوجودية وتنظيم دولة الإسلام (3- 3)
ما أردتهُ بالحديث عن مبررات "تنظيم الدولة" الوجودية في هوامشها الملموسة في متناول اليد أقول: إن تديّن والدتي هو تدين عاطفي. وجود والدتي كمسلمة في هذا العالم هو وجود عاطفي. وما أقامَ الجمهورية التركية بعد انهيار الإمبراطورية هو وجود قومي

ماذا لو لم يكن ثمة عاهرات؟!
تخيّلوا أنني شكرت فلانًا ورفعتُ لهُ قبّعتي لأنه أعاد لي المال الذي اقترضهُ، قلتُ له: شكرًا لأنك رجل شريف؛ ألا يعني ذلك أنني أشكر الشر لأنه موجود، ولأن الشخص الذي اقترض منّي المال وأعاده قد خالف هذا الشر؟ وأن الخير لم يكن ليوجد لولا هذا الشر أيضًا؟