قول

باب شرقي.. سقوط دمشق الأخير

كان المقهى قديمًا يشكّل فضاء ومنتدى للحوار الثقافي والسياسي لمختلف شرائح المجتمع وخاصة المثقفين بتنوع آرائهم وانتماءاتهم الفكرية والسياسية

أدب

خمارات الثقافة السورية

من "حانة فريدي" إلى "مقهى الروضة"، يتنقل جيلٌ من المثقفين السوريين والعرب، بين اللّوثة والصحو، هنا "عرق الريان"، وهناك أشهى قهوة دمشقية تعيد الرأس إلى صوابه، أو على الأقل بعض الرزانة للخارجين من عند جوزيف مخمورين

نصوص

الطريق إلى خطوات الله

الصباح مدخن بالفستق/ والنساء يتقشرن بالبزر الأسود/ يا أيتها (المازة) الشآمية/ سكرتُ/ */ باب شرقي لي/ والأبواب الأخوة لم تغلقها السكاكين/ أنام عند الشيخ رسلان/ وأتوه بين الكنيسة والمقام/ آه على آه/ في الطريق إلى الشام القديمة/ في الطريق إلى خطوات الله