
قذارة، قمامة، نفايات، أدب!
يفصح عنوان هذه المقالة عن غايتها: الحديث، بشيءٍ من الإيجاز، عن صورة القذارة والقمامة وموقعهما في الأدب، والوقوف على المعاني والمفاهيم التي تحيل إليها هذه المصطلحات حين توضع في غير سياقاتها المعتادة

باتريك زوسكيند: عن الحب والموت
إذا كنا نعتبر الحب أفضل ما يمكن أن نعيشه، والمحفز الأكبر على الإبداع، فكيف يكون هو نفسه الذي يتسبب لنا بهذا القدر من الغباء والرعونة والسخافة؟

باتريك زوسكيند في "الكونتراباص".. موسيقى وموسيقي دون اعتراف
في مسرحية باتريك زوسكيند، يكون الكونتراباص جزءًا من شخصية عازفه المُجبر بسببه على العيش مغمورًا، في الظلّ تمامًا

فيلم "Perfume".. مأساة رجل بدون رائحة
يأخذنا الفيلم للتصديق بأن الكثير من سلوكنا وأحكامنا على الآخرين إنما يتحدد بفعل الرائحة

عن لونيس بن علي الذي قتل موراكامي
هي ليست رواية بوليسية، بل قصة تلامس الواقع وتبحر في الخيال والرمز عبر تخيلات السرد وحبكاته

"عن الحب والموت".. باتريك زوسكيند في مطبخ الشيطان
"عن الحب والموت" دراسة شيّقة يقدمها باتريك زوسكيند، ويجعلها تحمل خلاصات شديدة الكثافة، بحيث نرى زوسكيند وكأنه شخصية في رواية يكتبها هو نفسه عن نفسه، عن شخص عالق في سؤال بسيط ومعقّد في آن، تمامًا مثل سؤال القديس أوغسطينوس عن الزمن

باتريك زوسكيند.. قصة مشّاء
يروي الكاتب الألماني باتريك زوسكيند في "حكاية السيد زومّر" حكاية مكسيمليان إرنست زومّر، الرجل غريب الأطوار، الذي لا يراه أهل القرية إلاّ ماشيًا. هذا ليس جنونًا أو توحدًا كما ظن الجميع، بل هو عصاب يطلق عليه اسم الكلاوستر

باتريك زوسكيند.. انعزاليون في عالم عدائي
كيف ينظر باتريك زوسكيند إلى شخصياته؟ هل ثمة ترابطات بين انتحار الفنانة الشابة في قصة "بحثًا عن العمق"، ووصول بطل "العطر" إلى الاعتزال في الجبل؟ ما الذي يدفع "عازف الكونترباص" إلى الصراخ باسم حبيبته في حفلة موسيقية؟