
نصوص
الأضواء التي تخطفني إلى هناك.. إلى ذلك المشهد حيث كنتُ
باشلار حين كلّمَنا عن الماء كان يعي أنَّ هناك مجانين يجلسون على حافة الجسر، ينتظرون التلّحف بالأرحام. إنَّ الغرق يعيدني إلى حيثُ كنت، حين سبحتُ للمرة الأولى في رحمِ أمّي
باشلار حين كلّمَنا عن الماء كان يعي أنَّ هناك مجانين يجلسون على حافة الجسر، ينتظرون التلّحف بالأرحام. إنَّ الغرق يعيدني إلى حيثُ كنت، حين سبحتُ للمرة الأولى في رحمِ أمّي