
أدب
تصريحٌ مُوارِب أو كتابةٌ تتجاوزُ شبهةَ اسمِ صاحبها
لماذا نكتبُ؟ ما الذي يجري من حولنا؟ وما الذي سيحدثُ لأحلامنا التي أخفيناها وراءَ زجاجٍ معتمٍ، عازلٍ للصوت، حتّى لا يسمعها أحد؟

قول
من أخمد نار السؤال في جامعاتنا؟
لنتأمّل في شخصية الجزائري، لقد أصبح أكثر اتكالية، وأكثر تبرمًا وشكوى، ناقص الفعالية، خائفًا من التعبير عن أفكاره