قول

الاحتيال السعودي والأسد الذي لم ينتصر

يبدو أن خيطا غليظا بوقعه يجمع عناصر كنتنة المنطقة العربية وفرزها لملل ونحل وطوائف وقبائل، بدأ بوطن قومي يهودي، معرجا على مسرح الدمى السمج لمشروع وطن سعد حداد وأنطون لحد وبشير الجميل، وصولا للفاشيات المتصاعدة من برزاني حتى ابن سلمان وأبناء زايد والأسد

سياق متصل

بين "بشير" و"حبيب".. حرب مستمرة

بالرّغم من أننا قد دخلنا قرناً جديداً، لكن "الماضوية الفكرية" والإرث السّياسي لا يزال مهيمناً، بالنّهج والشّخصيات، مردّه للتربية البيتية التي لا تتيح أي مجالٍ لخلق بنيةٍ فكريةٍ سليمة، بل تقدّس الأشخاص والشّخصيات، وتتبع الأحزاب المترهّلة في الفكر

قول

خطورة ميشال عون

لا خشية من أي خلاف بين حزب الله وتيار المستقبل مهما كبر، فهناك ضابط إيقاع يحرّك العملية السياسية وفق مصالحه واستراتيجياته ورؤيته لمستقبل المنطقة ولنفوذه الناعم في غير مكان، لكن الخشية الحقيقية تكمن في قيام جبهة مسيحية وازنة لا تخضع لأي ضوابط إقليمية

حالة

نبض المجزرة.. من شاتيلا إلى غزة

تتوسط الفلسطينية رحاب كنعان حاجاتها وأشيائها. وإن نظرت إليها تذكرت آلامها وأفراحها في مخيم "شاتيلا". تتحدث عن جيرانها الفلسطينيين والسوريين واللبنانيين، والباكستانيين أيضًا. تنبش ذاكرتها: كان المخيم كما تسميه "الحضن الدافئ للفقراء"