أدب

تُرجم قديمًا: النفق

يقول إرنستو ساباتو في وصف روايته: "إن النفق في المستوى الأول اعتراف مجرمٍ بأنه قتل بدافع الغيرة، وفي مستوى أعمق، أو في المستوى الأشد عمقًا، هي مأساة الوحدة"

أدب

بسام حجار في نثره.. محاورة الأزمنة

كتابات بسام حجار النثرية هي المساحة التي يمكن فيها لمسُ وعيه، والتعرف إليه كمثقفٍ موسوعي مُلم بالأدبين العربي والعالمي معًا

أدب

فتنة الحكاية

في الرواية، على الأقل، لا يزال الحكاؤون هم الأكثر رواجًا. حكاية شيقة ومتقنة هي طُعم أثبتت التجربة نجاعته في جذب الكثير من القراء

أدب

ألبرتو مانغويل.. لا ندخل الكتاب نفسه مرتين

يشارك ألبرتو مانغويل قراء كتابه "شخصيات مذهلة من عالم الأدب" تأملاته وانطباعاته حول شخصياتٍ أدبية مختلفة

نشرة ثقافية

رواية "روح أبي تصعد في المطر".. صورة بانورامية لحياة الأرجنتين

ترسم رواية "روح أبي تصعد في المطر" تاريخ الأرجنتين التي اختبرت زمنًا صعبًا عنونته حوادث الاختفاء القسري والاعتقالات العشوائية

نشرة ثقافية

كتاب "القارئ الأخير".. الأدب يمنحنا الأسماء

صورة مَنْ يقرأ تمثّل جزءًا من بنية صورة المثقّف بالمعنى الحديث. ليس كأديب فحسب، إنما كشخص يواجه العالم في علاقة تواسط مبدئية

أدب

بورخيس.. أبو الهول الأرجنتيني

كل كتاب يتضمّن وعدًا بجميع الكتب الأخرى، لأنّ كل نصّ مركّب من أحرف الأبجدية المعدودة، لذلك فإن مركّبًا لانهائيًا من هذه الأحرف يمكنه إنتاج مكوّنة من جميع الكتب

نشرة ثقافية

مجلة الدوحة.. العزف المشترك في محاورات الكتّاب

كرّست مجلة الدوحة عددها الأخير لمجموعة لقاءات وحوارات أدبية وصفتها بالنادرة والشيّقة. قابل هذا الملف ملفٌّ آخر خصّصته المجلّة للإجابة على أسئلة: هل يُمكن للنقد أن يكون أدبًا؟ أليس النقد كتابة مثله مثل موضوع درسه: الأدب؟

أدب

أفكار ألبيرتو مانغويل أو ذلك الفضولي في زي الحكاء

لا يمكن لرجل قضى حياته في قراءة الكتب مثل ألبرتو مانغويل ألا تكون له أفكار وألا يصاب بالجنون مثل دون كيشوت

أدب

قصائد "أجمل الوحوش التي عضّت روحي".. لا غاية للكتابة إلا الكتابة

يتخفّف نصّ أسماء حسين في باكورتها الشعرية "أجمل الوحوش التي عضّت روحي" من تعقيدات اللغة وتكليفاتها التصويريّة

أدب

كيف يفكّر ثلاثة من أبرز أدباء أمريكا اللاتينية؟

يمكننا تلمّس فهم الكتّاب للكتابة من خلال نصوصهم نفسها، إذ أن كل نصّ يشكّل فهم ومنظور صاحبه لمعنى الأدب

نصوص

بورخيس في المتنبي

فجأةً، استدركت أني رأيت هذا الرجل من قبل، وعندما أصبح نظري على كتاب "صانع المتاهات" الذي يحمل صورة بورخيس، عرفت مع من كنت أتكلم، خرجت أبحث عنه ولم أجده، وأعرف أني لو حدثت البقية عن زيارته للمتنبي لن يصدقني أحد في شارع المتنبي