
القراءة وأثمانها
يقول ألبرتو مانغويل إن الأمسيات التي جمعته مع خورخي لويس بوخيس، في غطرسة المراهقة، لم تكن شيئًا استثنائيًا غريبًا عن عالم الكتب الذي طالما افترض أنه عالمه هو أيضًا

ماريّا عشيقة الانتظار
قالت لي ماريّا في اتصال هاتفي/ سكب صوتها في أذني كالماء في قدح/ صائم زاهد تبرّجت وتهذّبت وتزيّنت/ كي أراك لكنّ الطرقات ابتعلتني

زمن طويل بلا قصص قصيرة!
ما سر هذه المفارقة؟ لماذا انحسرت القصة القصيرة في وقت يبدو أنه وقتها؟ ولماذا لا تزال الرواية تسجل رواجًا في زمن يعتبر فيه القراء أن "البوست" الذي يتجاوز الثلاثمئة كلمة هو نص طويل أكثر مما يجب؟!

ثلاث قصص عن القصص
يكشف الأدب لنا أشياء خفية عن مشاعرنا وسلوكنا واستجاباتنا وانحيازاتنا.. بتبسيط أكثر نقول: إنه يفسر لنا كثيرًا من شؤون الحياة. ولكن أليس ممتعًا أيضًا أن تقوم الحياة نفسها بتفسير الأدب

العدد 168 من "مجلة الدوحة".. ألف أزمة وأزمة
ناقش العدد الجديد من "مجلة الدوحة" مواضيع مختلفة، مثل خطر الذكاء الاصطناعي، وأزمة التغيُّر المناخي، والصدام بين العلم والأدب، وأسئلة الكتابة الأدبية

غرفة القارئ
المكان يخلق صمته، والصمت الأب الروحي للغة، ربما، حتى أتكاسل في الدفاع عن نفسي، وأنا أثبت لهم ذلك

"الأحلام منحتني القصص".. وقائع حوار منسيّ مع بورخيس
أحلم كل ليلة. أحلم قبل أن أنام، وأحلم لما أستيقظ. حين أتفوّه بكلمات لا معنى لها، فهذا يعني أنني أرى المستحيلات.

ابتذال الابتذال
ما لم يولد الشيء مبتذلًا بالأصل، فهو قابل للابتذال بسهولة شديدة وبطريقة بسيطة للغاية: المبالغة في تكراره

خورخي لويس بورخيس: فن الشعر
في "فن الشعر"، نقف على الفهم البورخيسي للشعر لكن ضمن صيغة شعرية. إنه الشغف مكتوبًا بالشغف نفسه

تُرجم قديمًا: أدب أمريكا اللاتينية الحديث
يقدِّم ديفيد باتريك غالغر في كتابه قراءة نقدية موسعة في أعمال وتجارب أشهر شعراء وروائيي أمريكا اللاتينية في القرن العشرين، ومنهم: بابلو نيرودا، أوكتافيو باث، خورخي لويس بورخيس، ماريو فارغاس يوسا، وغابرييل غارسيا ماركيز

ريكاردو بيجليا في "القارئ الأخير".. يكتب ليقرأ المعنى منزاحًا في مكانٍ آخر
يبحث ريكاردو بيجليا في كتابه "القارئ الأخير" عن تجليات القارئ في الأدب، ويسعى إلى تشييد حكايةٍ متخيلة لا عن القراءة فقط، وإنما عن القارئ الذي يُعرَّف عادةً بصفته كائنًا منعزلًا وبعيدًا عما هو واقعي، وفقًا للصورة التي نكونها عمن يقرأ