
أدب
خمارات الثقافة السورية
من "حانة فريدي" إلى "مقهى الروضة"، يتنقل جيلٌ من المثقفين السوريين والعرب، بين اللّوثة والصحو، هنا "عرق الريان"، وهناك أشهى قهوة دمشقية تعيد الرأس إلى صوابه، أو على الأقل بعض الرزانة للخارجين من عند جوزيف مخمورين
من "حانة فريدي" إلى "مقهى الروضة"، يتنقل جيلٌ من المثقفين السوريين والعرب، بين اللّوثة والصحو، هنا "عرق الريان"، وهناك أشهى قهوة دمشقية تعيد الرأس إلى صوابه، أو على الأقل بعض الرزانة للخارجين من عند جوزيف مخمورين