ابحث
لا يُنتظر من فيسبوك برأسماله الاحتيالي أن ينتصر للفلسطينيين، لكن أقله تملك شجاعة الاعتراف بتنكيله بهم وبمسألتهم العملاقة العالقة
لا يستوجب رفض التدخل الإمبريالي بالضرورة غض النظر عن بنيوية الاستبداد وبنيته